الصفحه ٦١٩ :
٣٢ ـ
(يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ
كَأَحَد مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْـتُنَّ فَلاَ
الصفحه ١٤٨ : )
العلق : ٩٦ / ١٦ بجرِّ الثلاثةِ على أنَّ ناصية بدلُ نكرة من معرفة. قال الزمخشري
: لأ نَّها وُصِفَتْ
الصفحه ١٥٨ : أَحسنَ من
فلان ، وأَنتَ أَكرمُ عليَّ من غَيرك. فَإذا جازَ في الكلام توالي هذه الحذوف ولم
يكن معيباً ولا
الصفحه ١٤ : المضارع من نواصب وجوازم ونون التوكيد والفعل المعتلّ ، وفي
الباب الثاني عشر القَسَم والاستفهام وبعض الحروف
الصفحه ٥٦ : صُدُورُهُمْ) (٦) على جوازِ وقوعِ الماضي حالاً وهو مجردٌ من (قَدْ) وقد وافقهم من البصريين
الأخفش (٧) ، وهو رأي
الصفحه ١٠٩ : ) و (لَو) لأنَّ
تلك مكسورة ، نحو قول الله سبحانه : (لَوِ اطَّلَعْتَ
عَلَيْهِمْ) (٤).
ومنهم من
يَضُمُّهَا
الصفحه ٨٣ : : (فَأصلِحُوا بينَ إخْوانِكُمْ)
(١).
قال أبو الفتح
: هذه القراءَة تَدُلُّ على أَنَّ القراءَة العامّة التي هي
الصفحه ٥٢٦ : ) (٣)
ساكنةَ الرَّاء.
قالَ أَبو
الفتح : هذا السكون إنَّما بابه الشعر ، لا القرآنُ ، لِمَا فيهِ مِن استهلاك
الصفحه ٥٧٢ :
فَلاَ
تَخْشَوهُم واخْشَوْنِي) (١) كقولَكَ مُبْتَدِئاً : ألا زيدٌ فاعرضْ عَنْهُ
وَأَقبْلِ علَيَّ
الصفحه ٦٢٠ :
٢٠ ـ
(وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ
إِبْلِيسُ ظَـنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلاَّ فَرِيقاً مِّنَ
الصفحه ٥٠٧ : : (لِئَلاَّ
يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلاَّ يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْء مِّن فَضْلِ اللَّهِ).
الصفحه ٦٢٧ :
دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ)
(لَيْسَ لَهَا مِمَّا يَدُعونَ مِن دُونِ اللهِ
كَاشِفَةٌ وَهْيَ عَلَى
الصفحه ١٦٠ :
النواسخ
من النواسخ التي ترفع المبتدأ وتنصب الخبر
١ ـ كـان
أ ـ تذكير كان مع تأنيث اسمها
الصفحه ١٦٧ : هنا ثلاَثة أَوجه :
أحدها : ...... (٢).
والثاني : أنْ يكون في (يكن) ضمير الشأن والحديث على شريطة
الصفحه ٣١٦ : عَلَيْهِمَا.
__________________
(١) لم يذكر (حاشى
لله) فيما ذَكَرَ من قراءات الآية.
(٢) لأَنَّ حرفَ