الصفحه ٥٢٥ : عَلَيْهَا ، كالعوضِ
منها ، لا سيما وهيَ خفيفةٌ ، إِلاَّ أَنَّهُ شَبَّهَ الفتحةَ بالكسرةِ المحذوفةِ
في نحو
الصفحه ٥٣٠ :
إنْ يَسْمَعُوا رِيبَةً طَارُوا بِهَا
فَرَحاً
يوماً وَمَا سَمِعُوا مِنْ
الصفحه ٥٤ : الفصلِ بينَ الحالِ وصَاحِبِها
اعتماداً على قراءةِ : (هَؤلاَءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرَ لَكُمْ) (٣) بنصبِ
الصفحه ٢١٦ :
البعض (١)
سَيَّارة في المعنى.
وحكى الأصمعي ،
عن أبي عمرو ، قال : سمعتُ رَجُلاً مِنَ اليمنِ يقولُ
الصفحه ٢٧٥ : كَانَتِ الجماعةُ على النَّصبِ ، وَذَلِك أَنَّهُ
مِنْ مَواضِعِ الابتداءِ ، فَهُوَ كَقولِك زيدٌ ضربتُهُ
الصفحه ٢١ :
(قراءة السبعة) فكان
أوَّل مَنْ سَبَّعَ القراءات السبع (١)
وتوَّج بعمله جهود السَّلفِ. ونشطتْ حركة
الصفحه ٤٦٠ : ءِ مِنْ حيثُ كان (هؤلاءِ)
مِنْ أسماءِ الإِشارةِ.
وهو جائز أَنْ
يكونَ وصفاً لأيّ في نحو قولِهِ
الصفحه ٥٥٥ : قَبْلَ الحَذْفِ دلالةً
عَلَى أنَّ هَذَا الَمحْذُوفَ مِنْ ذَلِكَ الَّذي لو لم يحذفْ لمَا كانَتْ يَاؤُه
الصفحه ٧٠٦ : ............................................................... ٦١
أثر أبي علي الفارسي
في ابن جنّي......................................... ٦٣
موقف ابن جنّي من
الصفحه ١٨ : ءة (٣).
ويرى ابن
الجزري (٤) (ت / ٨٣٣ هـ) أَنَّ أَبا حاتِم السَّجستاني (ت / ٢٥٥ هـ)
أَوَّلَ من صنّفَ في القراءات
الصفحه ٥٨١ : أَبو الفتح : يَنْبَغِي أَنْ
يكونَ محمولاً عَلَى أَنَّهُ أَرادَ : وَنُنَزِّلُ المَلاَئِكةَ إِلاَّ أَنّهُ
الصفحه ٦٩ : إليه أبا علي
الفارسي وابن جني ولكن هذا النص صريح بأن ابن جني ليس من البغداديين ، وإنّ
البغداديين ليسوا
الصفحه ٢٢ :
الاحتجاج للقراءات الشاذّة.
ولا يسعنا أَن
نذكر هنا أَمثلةً من الاحتجاج للقراءات في هذه المؤلّفات ، إِنّما
الصفحه ١٥٧ :
يبغون ، كما قالَ اللهُ سبحانَهُ : (مِّنَ الَّذِينَ
هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ
الصفحه ٤٨٨ : مَن قالَ : (تِسعَة عْشَر) فَلاَحَظَ
سكونَهَا هُنَاك فَأقَرَّهُ بِحَالِهِ.
وأَما (تِسْعَةُ وعْشُرَ