الصفحه ٣٧ :
أن يفعله وأشكلَ على
العامةِ حتى جهلوا ما لم يسعهم جهله وأوهم كُلَّ من قلَ نظرُهُ أَنَّ هذهِ هي
الصفحه ٢٠ :
(ت / ٢٠٧ هـ) والأَخفش
الأوسط (١)
(ت / ٢١٥ هـ) وغيرهم ولم يبقَ من هذه الكتب إلاّ القليل (٢)
، فكتاب
الصفحه ٣١١ : ؟ قِيلَ : اتِّبَاعُهُ إيَّاهُ لفظاً لا يمنعُ مِن جوازِ تقديمِ (رَحيْمٌ)
على غفور وذلك أَنّهما جميعاً خبران
الصفحه ١٤٥ : الخبرُ. ويجوز على هذا
الرفع في قوله تعالى : (مَا كَانَ مُحَمَّدٌ
أَبَا أَحَد مِنْ رِجَالِكُم وَلَكِن
الصفحه ١١١ : وجهاً ما.
__________________
(١) من قوله تعالى من
سورة الجن : ٧٢ / ١٦ : (وَأَلَّوِاسْتَقَامُواعَلَى
الصفحه ٥١٤ : : ١ / ٤٠٧ والمحتسب : ٢ / ٣١٤.
(٢) من قوله تعالى من
سورة آل عمران : ٣ / ٨١ : (وَإِذْ
أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ
الصفحه ١٦ : ) أَنَّه قرأَ (نُنْشِرُهَا) (٢) بالنون المضمومة والراء من قوله تعالى : (وَانظُرْ إِلَى
العِظَامِ كَيْفَ
الصفحه ٣٥٥ : ، سَاكِنَ العَيْنِ ، وَاسم
المفعول منه عَلَى فَعَل مَفْتُوحَهَا ، وَذَلِك قَولُهُم : النَّفْضُ للمصدر
الصفحه ٦٩٧ :
٢٢٩.
الكامل في التاريخ. لعز الدين أبي
الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد
الصفحه ٤٢٢ : مَضَى مَعَ
الواو (٢).
__________________
(١) هو من مشطور الرَّجز
لأ نَّهُ قائمٌ على ثلاث تفعيلات
الصفحه ٥٧٠ : عَلى القراءةِ العامّة ، فَحَذَفَهَا
تَخْفِيفاً ، وَقَدْ مَضَى نَحوُ هَذَا وَذَكَرنَا ضعفَهُ
الصفحه ٣٥٢ : حالٌ مَحكيَّةٌ). انظر : البيان : ٢ / ١٠٣
وإملاء ما منَّ به الرحمن : ٢ / ١٠٠.
(٦) المحتسب : ٢ / ٣٢٧
الصفحه ٢٤٠ : (صلى الله عليه وآله) ما يؤمر بتبليغه ، وهو توهمٌ محضٌ ، ولقوله تعالى من
سورة الأعلى : ٨٧
الصفحه ١٧٥ : : (أَئِنَّك
أَوْ أَنْتَ يُوسُفُ) (٣).
قال أَبو الفتح
: ينبغي أن يكونَ هذا على حذفِ خبر إِنَّ حَتَّى كَأَ
الصفحه ٥١٨ : كَمَا
دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّة وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيراً).
(١) من قوله تعالى من
سورة