الصفحه ٢٠٢ : ءة أنَّ إبليسَ كانَ سَوَّلَ لَهُ ظَنُّهُ شيئاً فيهم ، فَصَدَقَهُ
ظَنُّه فيما كان عَقَدَهُ عليهِ مَعَهُم من
الصفحه ٢٨١ : أَسْفَارِنَا) (٢) رَفَعَ الباءَ على الخبر وَفَتَحَ الباءَ مِن (بَعَّدَ)
والعينَ وَنَصَبَ النَّونَ مِن (بَينَ
الصفحه ٣١٨ : (١)
فَعَطَفَ
(طَيَّرَه) على (عليّ) وهو ظرفٌ (٢).
وَمِنْهُ
قَولُهُ تَعَالى : (وَمَا بِكُم مِّن
نِّعْمَة فَمِنَ
الصفحه ٣٠٥ : .
(٣) تقدّم الشاهد في
: ص : ٢٩٥ ، والبيت في : ٢ / ٢٨٤ من المحتسب على هذه الصورة ، وفي : ٢ / ٨٨ منه :
(كأنما
الصفحه ١٦٢ : : ٤ / ٣٣٤ وسيذكر
أبو الفتح ذلك قريباً.
(٤) الضمير يعود على
المصدر المؤول من أن ومَا بعدَها.
(٥) قال
الصفحه ١٠٥ :
مرفوعةٌ وكانتْ أقوى من تاء المذكر والمؤنث في نحو قمتَ وقمتِ ، فكانت لذلك
أحق بذلك (١).
وليسَ
الصفحه ٢٩١ :
وَلَوْ
جَعَلْتَهُ حَالاً مِنَ الّذينَ كانَ العامل في الحال غير العامِل فِي صاحَبِها
وإنْ كَانَ
الصفحه ٦٤ : هذا العمل.
وَلَعَلَّ من
الأَسباب التي حملته على تأليفِ المحتسب أَنَّهُ لم يجدْ كتاباً خاصّاً
الصفحه ٣٦٠ :
أَنَّهُ مِنْ لَفظِهِ ، فكأن أحدهما صاحبه البتة.
وَحَكَى الأَصْمَعِيُّ : لَيْسَ عليك في
ذلك
الصفحه ٣٨٦ : فِيُحْمَلُ عَلَى تَذْكِيرِ طَالِق
وطَامِث وبَابِهِ ، وهو إذا خُفِّفَ فَقيلَ مَيْت أَشبه لفظ المَصْدَرِ ، نَحو
الصفحه ١٧ :
فِيهِ كتبٌ اعتمدَتْ
في الاحتجاجِ مؤلّفات جَمَعتِ القراءاتِ منها كتاب القراءة ليحيى بن يَعْمَر
الصفحه ٥٣٦ : الشَّرْطِ
قَرَأَ ابنُ
عبَّاس وزيد بنُ أَسْلَم وَقَتَادَة وزيدٌ بن علي : (ألاَ مَنْ تَوَلَّى
الصفحه ٣٨٧ :
عليها الفُعْلُ والفَعَل نَحو الشُّغْل والشَّغَل والبُخْل والبَخَل وهو
واضحٌ.
وتَحْتَمِل أنْ
الصفحه ٣٩٥ : مَّنِ الْكَذَّابُ الاَْشِرُ).
(٤) جوّز ابن مالك
مجيء اسم التفضيل من الخَير والشَّرِّ على أصله في صيغة
الصفحه ٤٢ :
١ ـ إدَّعى ابنُ عبد البر (١)
إجماعَ المسلمين على أنَّهُ لا تجوز القراءة بالشواذّ ولا يصلّى خلف من