الصفحه ٦٧ : لَم يألُ فيما عَلمَهُ نصحاً ولا يُلزِمُهُ
أَنْ يُرِي غيرَهْ ما لم يُرِهِ اللهُ تعالى إيَّاه
الصفحه ٦٣٩ :
٤٣٥
ألا يابيت
ما أَتيت
وافر
عمرو بن ثعناس
٤٥٧ ، ٤٥٨
الصفحه ٤٣٢ : المُنْسَبِكُ من (أنْ) والفعل بعدها
مرفوعٌ معطوفٌ بالواو على مصدر مُتَوَهَّم من الجملة السابقة ، التقدير (يا
الصفحه ٤٢٩ :
عطفَ دونَ الثانية عَلَى موضِعِ (من دون)
الأَولَى ، ونظائره ، كثيرةٌ جدّاً (١)
، وإنْ شِئْتَ
الصفحه ١١٧ : )
عشرة أحرف و (نانِّهما) سبعة أحرف.
فهذا مبنىً
يعاد عليه ، ويثنَى أَشباهه إلَيه. وجميعُهُ مِن بَعْدُ
الصفحه ١٥٩ : : أحدُها : أنَ يَكونَ على حذفِ العائدِ ، أَي إِنَّا لا نضيع
أَجرَ مَنْ أَحْسَنَ عملاً مِنْهُم ، وله نظائر
الصفحه ٤٩١ : ).
(٤) أحال على متأخّر
والإحالة تكون عادةً على المتقدّم.
(٥) المحتسب : ٢ / ٢٩.
(٦) من قوله تعالى من
سورة
الصفحه ٥٢٨ : ذَلِكَ دَلِيلاً عَلَى أَنَّهَا
قَدْ كَانَتْ مُدَغَمةً قَبْلَ الحذفِ ، وِلِذَلِكَ نَظَائِر مِنْهَا
الصفحه ٢٨٥ : جَمِيعاً عَلَى الاستثناءِ المُنْقَطِع ، أي : لكن مَنْ ظلم فَإنَّ
اللهَ لاَ يَخْفَى عليهِ أَمرُهُ ، وَدَلَّ
الصفحه ٥٥٤ :
: معنى قول ابن مجاهد : أَنَّهُ قَرَأَهُ عَلَى سكونِ الياءِ مِنْ (يُحْيِيْ)
عَلَى لغةِ مَنْ قَالَ
الصفحه ٩ : التي عقدها أَبو الفتح مع أَبي علي فاكتسب منه علماً
جمًّا ولازَمَه أربعينَ سنةً لم يفترقا إلاّ بموت أَبي
الصفحه ١٢٢ : لام التعريف على الأعلام لغير المدح
قَرَأَ سعيد بن
جُبَير : (ثُم أَفِيضُوا مِن حَيثُ أَفَاضَ
الصفحه ٥٤١ : * وَأَذِّن
فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوك رِجَالاً وَعَلَى كُـلِّ ضَامِر يَأْتِينَ مِن
كُلِّ فَجّ عَمِيق
الصفحه ٢٧٣ : (لانيةٌ) على أنَّ النية
الفترةُ والتعبُ والكلال مصدر من وني تقول فلان لا يني في أمره أي لا يفتر ولا
يعجز
الصفحه ٥٣٧ : أُريدَ الجوابُ عَلَى الظَّاهِر لَكانَ هُنَاكَ فِعْلٌ
يَصلُحُ لَهُ ، فَكَانَ يُقالُ : أَلاَ مَنْ تَوَلَّى