الصفحه ٦٢٨ : الإنْسَانَ
مِنْ صَلْصَال كَالفَخَّار)
......
٢٢٨
٥٤ ـ (مُتَّكِئِينَ عَلَى
فُرُش
الصفحه ١٠٢ :
واحتملَ الضَّمَّةَ قبلها دليلاً عليها.
لكن من قال : (عليهُمِي)
بهاء مضمومة وياء بعد الميم ففيه
الصفحه ١١٨ :
الفَصلِ. وهو قوله :
(لَك) فصار طول الكلام به كالعوض من توكيد الضمير بقوله : نحن. وإذَا جاز قوله
الصفحه ٤٨ : ) لما فيها من
__________________
(١) انظر : ما كتب عن
ذلك أستاذنا علي النجدي ناصف في مجلة المجمع
الصفحه ٦٨١ : الحسين الموسوي (ت / ٤٣٦ هـ) تحقيق محمد
أبي الفضل إبراهيم ، ط٢ بيروت ، ١٣٨٧ هـ / ١٩٦٧ م.
٦٢.
إملاء ما من
الصفحه ٧٥ :
باللهجات (٢)
العربية أكثر من شيخه. لقد استفاد ابنُ جِنِّي من تجربةِ أُستاذِهِ فتجنَّبَ كلَّ
ما كان يؤخذُ
الصفحه ٦١٦ : نِعْمَةٌ
تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ)
......
٥٦٨
٢٤
الصفحه ٥٩٨ : أُنزِلَ إِلَيك وَمَا أُنزِلَ مِن
قَبْلِك وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ
الصفحه ١٢٤ :
التعريفِ فَإنَّما
ذَلِك لَمِا فيهِ مِنْ مَعنى الفعل والوصفيَّةِ ، ثناءً عليهِ كان ذلك أوْ ذَمّاً
الصفحه ٧١١ : .................................................... ٢٣٥
من صور بناء الفعل
المتعدِّي لاثنين إلى المفعول............................ ٢٣٥
الباب الخامس
الصفحه ٥٩٦ : خِفْتُمْ
أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ
النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ
الصفحه ٣٨٨ : يجمَع فقياسه مَجْمَع لَولاَ ما ذكرنا من الحمل على نظيره (١).
وقَرَأَ ابنُ عباس وعِكرمة وأيوب السختياني
الصفحه ٧١٢ : ................................................................. ٣١٢
مِن الزَّائدة........................................................... ٣١٣
إلى
الصفحه ٢٩٥ :
قال أَبو الفتح
: أيْ : قَلَّ بنو عَمّي وَأَهْلي ، وَمَعْنَى قولهِ ـ واللهُ أَعلم ـ (مِنْ
وَرائي
الصفحه ٥٠ :
بِهِ) (١)
فَهمزَ. وإنَّما هُوَ مِنْ دَريتُ بكذا وكذا. وقرأَ (٢)
(وَمَاْ تَنَزَّلَتْ بِهِ