الصفحه ٣٥ : مَنْ رَأْى
تقديمَهُ على القراءِ مِنْ هؤلاءِ السبعة ، فقد ارتضوهم جميعاً ومعنى ذلك انهم
ارتضوا اجتهاده
الصفحه ٣٠١ :
بِمِثْلِهِ مِدَاداً) (١).
قَالَ أَبو
الفتحِ : (مِدَاداً) منصوبٌ على التمييز ، أيْ : بِمِثْلِهِ مِنَ
الصفحه ٤٠٥ : كاذب أو كذوب. ومفعول تصف قوله تعالى : (أَنَّ
لَهُمُ الحُسْنَى) (٣) وهو على قراءةِ الجماعةِ (الكَذِب
الصفحه ٣٩٩ : : أَصلُ قَولِنَا : نِعْمَ الرجلُ ونحوهُ نَعِمَ كَعَلِمُ وكُلُّ مَا كَانَ عَلَى
فَعِل وثَانيهِ حرفٌ
الصفحه ٥٠٤ : : اسم صوت
لزجر الإِبِلِ ، وَيُروَى أَنَّهُ لِدُعَاءِ المعزّ والفعل منه عاعيتُ. حاشية
الصَّبَّان على شرح
الصفحه ٤٩٣ : أُوقَعتَ موقع (أَنَا) إنَّكَ.
وعِلَّةُ
تحريفِ هَذَا الحرفِ الواحدِ مِنْ الجُمْلَةِ الَمحْكِيَّةِ أَنَّكَ
الصفحه ٤٣٥ :
جملة.
وجَازَ العطفُ
هَاهُنا أَيضاً لِمَا بينَ الشرطِ والابتداءِ مِنَ المشابهات ، فمنها أَنَّ
الصفحه ٥٩ : العثماني (١).
بقـيَ أنْ
نَقُولَ كلمةً عن كُلّ مِنْ أبي عليّ الفارسي وابن جِنِّي ، إذْ كَانَ الفارسيُّ
الصفحه ٥٧ : ابن
مالك (٣) (٦٠١ ـ ٦٧٢ هـ) مجيءَ اسم التفضيل من الخيرِ والشَّرَّ على أصله بصيغة
أفْعَل (٤) استدلالاً
الصفحه ١٨٨ :
عليهِ (١).
التعليق والالغاء
قرأ الحسن : (إنَّ
رَبَّك هو أَعلمُ مَنْ يُضِلُّ عن سبيلهِ
الصفحه ٣٨٥ : الزخرف : ٤٣ / ١١ : (وَالَّذِي
نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَر فَأَنشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتاً
الصفحه ٣٧٤ : ، كُمَا ينصب الاصطفاف لو ظهر ، وَكَذَلِك ما رويناهُ
عن محمّد بن الحسن عن ابن الأعرابي مِنْ قوله
الصفحه ٢١٠ : نَّكْفُرَ بِاللَّهِ).
(٣) سورة سبأ : ٣٤ / ٣٢.
(٤) نقل هذا العكبري
في إملاء ما منَّ به الرحمن : ٢ / ١٩٨
الصفحه ٥٥٢ : ذَكَرْنَا مَا فِيهِ.
وَعَلَى كُلِّ حَال فالفتح أَعرَبُ : (أَوْ يَعْفُوَ الَّذي) (٣).
وَقَرأَ
طَلْحَة بن
الصفحه ٨٤ :
كلما كنت في أمر فدعوتني له أجبتك إليه ساعدتك عليه. فقوله : كلّما يؤيد ما نحن
عليه ومنه قولهم