الصفحه ٣١٧ :
الضَّمِيرَ مِنْ بَعدُ فَفَيهِ حَذْفَانِ مُتَتَالِيانِ شيئاً عَلَى شيء وَهَذا
أَرفْقُ والنَّفْسُ بهِ أَبْسَأُ
الصفحه ٥٢٣ : (٥).
__________________
موضع جرّ لأنّ اسم الفعل
هو الجار والمجرور وعلى وَحْدَهَم لم تستعمل اسماً للفعل. إملاء ما منَّ به الرحمن
الصفحه ٦٥ :
قوله : «فأمَّا مَا
أنشدنا أبو علي عن الكسائي (ت / ١٨٩ هـ) من قول الشاعر :
أَخو الذّيبِ
الصفحه ٢٦٦ : ).
(٣) أيّ : حال من
الضمير في يورث. انظر : إملاء ما منَّ به الرَّحمن : ١ / ١٦٩.
(٤) المحتسب : ١ / ١٨٢
ـ ١٨٣
الصفحه ٢٤٤ : أنَّ مَنْ رَفَعَ فَنَوَّنَ أَوْ لَمْ يُنَوِّنْ
فَهوَ عَلى نحو من هذا أَيّ : مقيمُ شهادةِ بَيْنِكُم أَوْ
الصفحه ٥٣١ : لِقَتْلِ ابنِ خَازِمِ (١)
فَشَرَطَ
بِذَلِكَ وَقَدْ كَانَ وَقَعَ قَبَلَ ذَلِكَ. وَمِثْلُهُ ما
الصفحه ٤٩٤ : الاستفهامية
قَالَ أَبُو
الفَتْح : إنَّ العَرَب قد تَحْمِل عَلَى ألْفَاظِهَا لِمَعَانِيهَا حَتَّى تُفْسد
الصفحه ١٧٤ : لَعَمرِي عليهِ وَمُنِعَ الإِعراب منه أُضمِرَ لهُ ما يتناولُ حرفَ الجرِّ
ويكون يأْساً دليلاً عليه ، كأَ
الصفحه ٥٦٥ : جَمِيعَ مَا فِي القرآنِ من الأقْسَامِ إنَّمَا هُوَ
عَلَى حاضرِ الحالِ ، لا وعد الأقسام ، كَقَولِهِ سبحانه
الصفحه ٢٢٨ : الغَرضُ أَنْ يُعْلَمَ مَنْ الَّذَي ضَرَبَهُ ، فَإنْ أُريِدَ ذلك وَلَمْ
يدلّ دليل عليه فلابدَّ أَنْ
الصفحه ٣٣٩ :
قالَ أَبو
الفتح : هُوَ كقولِهِ وَغَرَّكُمْ بِاللهِ الاغتِرَارُ ، وتقديرهُ على حذف المضاف
، أيْ
الصفحه ٤٠٤ :
تقديرُهُ يحفظونَهُ
مِنْ أَمرِ اللهِ ، أَيْ : بأمرِ اللهِ (١)
، ويُستَدَلُّ على إرادةِ الباءِ هُنا
الصفحه ٦٠٤ : أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوَ ى مِنْ أَوَّلِ يَوْم أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ
يُحِبُّونَ أَن
الصفحه ٣٦٤ : يلبسْهُ المولودُ
، ينعت امرأةً بِأَ نَّها كانَت صَغيرةً إلى وقتِ إغارةِ ابنِ هَمَّام على هذا
الحيِّ من
الصفحه ٥٠٩ :
وَأَلْحَقُ
بالحِجَازِ فَأسْتَرِيحا (٣)
والآيةُ عَلَى
كُلِّ حَال أَقوى مِنْ ذَلِكَ لِتَقَدُّمِ الشرطِ