الصفحه ٦٣ : عليّ الفارسي (٢)
فلَزِمَهُ ، وصاحَبَهُ إلى أنْ ماتَ أَبو علي (٣)
، وقالوا : إنَّ مدّةَ هذهِ الصحبة
الصفحه ٢٧٦ :
ضَرَبَها ، ثم تُدخِلُ إنَّ فَتَنصِبُ الاسمَ ، وَبقِيَ الخبرُ على تركيبهِ
الّذي كان عليه من كونِهِ
الصفحه ٣٨٣ :
السلام) بلا سند في : مجمع البيان : ٦ / ١٥٨ بلفظ (وَرُوِيَ عن علي عليه السلام)
والظاهر أخذها من المحتسب
الصفحه ٣٢ : قراءات متعدِّدة ومعيَّنَة زعموا أنَّ
النبيّ صلّى الله عليه وآله قرأ بها ، أو أقرَّ القراءةَ بِهَا
الصفحه ٢٤٧ :
وجهاً. وما رأيتُ أَحداً قرأَ بِهَا» فهو يذهب إلى نصب سورة على الحال وينفي عن
نفسه رؤية قارئ قرأ بها
الصفحه ٦١ :
(ت / ٣١٦ هـ) وردّ
عليه في كثير من المسائل النحوية واللغوية ، ولذلك بنى لنفسه بهذا الكتاب ـ فضلاً
الصفحه ٣٤٠ :
ثم يرجع المعنى
مِنْ بَعْدُ إلى أنّ معناه معنى : (أَفَحُكْمَ
الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ) لأَ نَّهُ
الصفحه ٦١١ :
٣٩ ـ (وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ
مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي)
(وَلْتُصنَعْ
الصفحه ١٠ : وكان يكثر من
الاستشهاد به في مصنّفاتِهِ.
كانت منزلةُ
أَبي الفتح من أَبي علي الفارسي منزلةَ سيبويه
الصفحه ٥٧٩ : عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ).
(٣) من قوله تعالى من
سورة النور : ٢٤ / ٩ : (وَالْخَامِسَةَ
أَنَّ
الصفحه ٤٧٩ : لفظه
ومَعْنَاهُ ما أنْشَدَنَاهُ أَبو عليِّ مِنْ قولِ بَعْضِهِم
الصفحه ٤١٢ : وجَازَ وصْفُهُ تَعالى بالحقّ لِمَا في ذَلِك مِنَ
المبالغةِ ، حَتَّى كَأَ نَّهُ يجعلهُ هو هو عَلَى
الصفحه ٣٣٦ : (١)
أَيْ : هو
مخلوقٌ مِنَ البُخْلِ ، ولاَ تَحْمِلْهُ عَلَى القلبِ ، أَيْ : والبُخْلُ مِنَ
الضَّنيِن لصغر
الصفحه ٤٣٣ : الأغلالُ في أعناقهم ، ويَسحَبُون السَّلاسِلَ ، فعطفَ الجملةَ
من الفعل والفاعل على التي من المبتدأِ والخبر
الصفحه ١٧٣ : الله حقّاً لأَ نَّهُ (٦) يبدأُ (٧) الخلقَ ثُمَّ يُعيدُهُ ، أَي : من قَدَرَ على هذا الأمر العظيم