الصفحه ٧٠٨ : ............................... ١٢٢
الممنوع من الصرف................................................... ١٢٥
عدم صرف ما ينصرف
الصفحه ٦٢٦ : )
......
٥٠٥
٢ ـ (لِيَغْفِرَ لَكَ
اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ)
......
٥٠٥
الصفحه ٣٢٤ :
وَكَذَلِك
حَذَفَ من إنسان الفاءَ والعَينَ غيرَ أَنَّهُ جَعَلَ مَا بِقَي مِنهُ اسماً قائماً
الصفحه ٤١١ : ، فَإنْ قَامَ دَليل مِن وجه آخر عَلى إرادَةِ المَوصُوفِ سَاغَ وضعُ
صفتِهِ مَوضِعَهُ ، فاعْرفْ ذَلِك
الصفحه ٥٢٢ :
قَالَ أَبو
الفتح : لَيْسَ دُخولُ لامِ الأمر هُنَا كدخولها في قراءة النبيّ صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٦٢٢ : )
(وَإنَّ الْيَاسَ)
١٢١
١٣٠ ـ (سَلاَمٌ عَلَى إِلْ
يَاسِينَ)
(الْيَاسِينَ)
١٢١
الصفحه ٦٧٧ : ) مصورة الدكتور عبد الأمير الورد المصورة على
نسخة مكتبة مشهد الإمام الرضا (عليه السلام) في إيران ، منها
الصفحه ١٨١ :
قتلَت مُسْلِماً ، وهذا موضح في بابه.
فلو كانت (كلّ)
هنا رفعاً لم يكنْ بُدٌّ معها من اللاّم الفاصلة بين
الصفحه ٥١٠ : الجماعةِ فَقالَ : (ويتوبُ
اللهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ)
فَهْوَ اسئناف ، وَذَلِكَ أَنَّ قَوْلَهُ : (قَاتِلُوهُمْ
الصفحه ٤٦٢ : الذي
لحِقَهم من العذاب فاختصروا بحذف بعض حروف الاسم المنادى.
ونسبةُ هذه القراءة إلى الإمام علي عليه
الصفحه ١٣١ : قويتِ الحاجةُ إلى البيان في الصّلة جاء ضميرُها من
الصّلةِ على معناها لأِ نَّهُ أَشدُّ إفصاحاً بالغرضِ
الصفحه ٣٧٩ :
تَقَوَّلَ) (١).
قَالَ أَبو
الفتح : (كَذِباً) في هذه القراءة منصوب على المصدر من غير حذف موصوف
الصفحه ١٣ : على نشأة القراءات والاحتجاج لها ومن أَلَّفَ فيها إِلى عهد أَبي الفتح بن
جنِّي واختلاف القراءات وأَسباب
الصفحه ٢٢٢ : بالفاعِلِ المُضمَرِ فيهِ أَشدُّ من انصباغِهِ
بِهِ إذا كانَ مُظْهَراً بَعْدَهُ.
فَقَامَ هندٌ ـ
على صبغة
الصفحه ٢٥٥ :
مطيتَهُ فَحذَفَ المفعولَ.
وَعَلى ذكرِ
حَذْفِ المفعول فَمَا أَعربَهُ وأعذَبَهُ في الكلام! ألاَ تَرى إلى