الصفحه ٤٥٤ :
تَسْعَى) بَدَلُ مِنَ الضَّمِير فِي (تُخَيَّل) وهو عَائِد عَلَى الحِبَالِ والعصي ،
كقولكَ : إِخوتكَ
الصفحه ٦٢١ :
بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ)
(بَعْثِنَا
الصفحه ٦١٤ : غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ)
(أَنْ غَضَبُ)
٥٧٨ ، ١٨٤ ،
١٨٥
الصفحه ٦٧٦ : ، جامعة
القاهرة ، آلة كاتبة ، مكتبة جامعة القاهرة.
٤.
التذييل والتكميل. لأثير الدين
محمد بن يوسف بن علي
الصفحه ٣٢١ : اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ).
(٣) قال سيبويه : وقد
اختلفتِ العرب
الصفحه ١٤٣ : قلتَ : إذا
كان لهم سلمٌ لا حربٌ لهم فما فيه من الفائدة؟ قيلَ : قد يكونُ الشيءُ لك لكن على
خلاج (١) وبعد
الصفحه ٧٨ :
المسائل ، ويشرحُ بأسلوب واضح خال من الغموض والتعقيد بعيد عن الإسهاب ، وقد
أعانَهُ على ذلك علمٌ غزيرٌ في
الصفحه ٦٠١ :
١١٧ ـ (إِنَّ رَبَّك هُوَ
أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ
الصفحه ٧٠٩ :
بِمَعْنَى (ما) وعملها........................................ ١٧٢
من الأحرف المشبّهة
بالفعل
الصفحه ١١٠ : أبو الفتح
: ينبغي أنْ يكونَ ذلك على إجراءِ غيرِ اللازمِ مَجرَى اللازم ، وقد كتبنا في هذا
باباً كاملاً
الصفحه ٦١٥ :
٣٣ ـ
(وَلاَ تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى
الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً
الصفحه ٥١ : الشَّياطونَ) (١)»
(٢).
وقال الجاحظ (١٥٠
ـ ٢٥٥ هـ) : «وغلط الحسن في حرفين من القرآن مثل قوله : (ص وَالقُرآنَ
الصفحه ٥٦٦ : أَنَّهُ
سَيُقْسمُ فِيَما بَعْدُ ، وَلِذَلِكَ حَمَلُوهُ عَلَى زيادَةِ (لاَ) وقالوا معناه
: أقسم بيوم
الصفحه ٤٦٩ : بالأبعْدِينَ إذَا مَا
قَال دَاع
مِنَ العَشِيرةِ : هَيْتُ
هُمْ
يُجِيبُونَ وا هلُمَّ
الصفحه ٥٥٩ : :
تَرَكَ (١) ، وَعَلى أَنَّهَا قَدْ جاءَتْ فِي شِعْرِ أَبِي
الأسودِ ، قَالَ وأنشدناه أبو علي