الصفحه ٤٧٧ : دَليلٌ عَلَى أَنَّهَا
تَاءٌ ، وإِذَا كَانَتْ تاءً فهيَ للجَمَاعَةِ ، وهْو أَمْثَل مِنْ أَنْ يعتقد
فيها
الصفحه ٣٧٢ : : لا إِلهَ إِلاَّ الله
حقٌ ، ولا تقول : قُلْتَ زيداً ولاَ عمراً ، ولاَ قلتَ قياماً وَلاَ قعوداً عَلَى
الصفحه ٤٩٠ : الماضيةَ صارَ النبيُّ صلّى الله عليه وآله ومَنْ
يسمعُ مِنْ بعدُ كالحاضرين للحالِ ، فقالَ : هَذَا وهَذَا
الصفحه ٣٧٦ : : (وَلَهُم
مَّا يَدَّعُونَ * سَلاَمٌ قَـوْلاً مِن رَّبّ رَّحِيم).
الصفحه ٦٠ : ).
وقد روى
القراءة عرضاً على أَبي بكر بن مجاهد (٤) أمُّهُ سدوسيَّة من شيبان (٥). وقد تنقَّل بينَ شيرازَ
الصفحه ٣٤٤ : بينهما. وَقَدْ أَضافَتِ العربُ الأولَ إلى الثاني
لأَقلِ وأخفضِ مِنْ هَذِهِ الشَّبْكَةِ بَيْنَهُمُا
الصفحه ٥٠٨ : ) لِمُشَابَهَتِهِمَا المضمر ، كما يُشبِهُ
المُضمَرُ الحرفَ ، فيبنى.
فَاْجْتَمعَ
مِنْ ذَلِكَ أَنْ صَارَ اللفظُ إلى
الصفحه ٢٧٩ : .
(٢) على هذا التقدير
جعل موعداً مصدراً. انظر : إملاء ما منَّ به الرحمن : ٢ / ١٢٣ بينما قدَّرَهُ ابنُ
الصفحه ٤٩ : بالشاذِّ وأضلّوا ، منهم رجل ستر الله عليه
عند العوام وَقَرَّبَهُ من القلوب بالدين ، ولم أرَ فيمن تتبعتُ
الصفحه ٤٧٣ :
الإدْغَامِ الَّذي لاَبُدّ مَعَهُ مِنْ سكونِ الأُولَى (٢).
٧ ـ ما كان على وزن فَعَالِ
مساسِ
قَرَأَ أَبو
الصفحه ٢٤ :
٣ ـ الاختلاف في الحروف مع تغيير المعنى
من غير تغيير الصورة نحو : (وَانظُرْ إِلَى
العِظَامِ كَيْفَ
الصفحه ٤٢٣ :
…
__________________
الأوّل
منها : انَّها للشكِّ مصروفاً إلى الناظر لهم فهو لا يدري أَهم مئة
الصفحه ١٧٨ :
وبين (١)
إِنِ التي للنفي بمنزلة ما (٢)
في قوله (سبحانه) : (إِنِ الكافِرُونَ إلاَّ في غُرور
الصفحه ٤٤٥ :
فَقَالَ : أَنَا وأَنْتَ. لا تقول : يقوم أَنَا ، ولا نقعدُ نحنُ ،
ولَوْلاَ مَا ذَكَرْنَا مِنْ
الصفحه ٤٩٨ :
بِتَكْسِيرِ القلّةِ ، كَقَولِهِ تَعَالَى : (وَأَعْيُنُهُمْ
تَفيضُ مِنَ الدَّمْعِ) (١) وقول حسّان