الصفحه ٧٢ : تقدَّمَ ذِكْرُ كُلِّ حرف من ذلك حسب ما رواه وأخذناهُ عنهُ. وقد
كان أبو بكر محمّد بن السري شرع في تفسير صدر
الصفحه ٣٧٧ : ) بِفِعْل آخر غَير هَذَا الظاهر ، إلاَّ أَنَّ هَذَا دَلَّ
عَلَيْهِ فَكَأَ نَّهُ قَالَ : يومَ نَبْطُشُ مَنْ
الصفحه ٢١٣ : ، فَأَمَّا الآيةُ فَلَيْسَتْ مِنهُ بدلالةِ القراءةِ المجتمعِ عَلَيْهَا
وأنَّ المعنى أنَّ المُزَيِّنَ هم
الصفحه ٢٥٧ : : (وَأُوُتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيء)
(٥).
أَي : شَيْئاً.
وأَنْشَدَ أَبُو عليّ للحطيئة :
مُنَعَّمَةٌ
تَصُونُ
الصفحه ٣١٢ : .
وإذَا لَمْ
يجْز أَنْ يُنْوَى تقديمُها عليه لم يجزْ أَنْ تضع ما تعلَّقَ بِهَا قبلَهُ لأَ
نَّهُ إنَّما
الصفحه ٥٣٨ : .
(٣) من قوله تعالى من
سورة الأحزاب : ٣٣ / ٥٦ : (إِنَّ
اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ
الصفحه ١٤٧ : ).
(٢) نسب ابن الأنباري
هذا القول إلى الكوفيين ، وإلى علي بن عيسى الرماني من متأخّري البصريين ونقل ذلك
ابن
الصفحه ١٢٥ :
الممنوع من الصرف
قرأَ النبيُّ
صلّى الله عليه وآله وعثمانُ ونصرُ بن علي والجَحدَري وأبو الجلْد
الصفحه ٢١٥ : ظِلاَلُهَا) (١) على أَنَّهُ وَصْف (٢) جنّة ، أَي : وجَنَّة دانية عليهم ظلالها عطفاً على جنَّة من قوله
الصفحه ٤١٤ :
صِفَةٌ لِيومِ عَلَى معناهُ ، دُونَ لَفْظِهِ (١).
حذفُ الموصوفِ وإقامة الصفةِ مقامه
قَرَأ عمرو
الصفحه ٧٠٣ :
الشريف الرضي ، قم ، ١٣٩٢
هـ / ١٩٧٢ م.
٢٩٨.
من أسرار القرآن. بحث الإستاذ
علي النجدي ناصف ، في
الصفحه ٩٥ : بَعْدَ
ذَلِك ، فهذا إذاً موضع اسماح له فلابدّ إذن من إلانة ذكره.
وعليه جاء
قولُهُ تعالى : (أَفئِنْ ماتَ
الصفحه ٢٨٤ : مِن دُونِ اللهِ كَاشِفَةٌ وَهْيَ عَلَى الظالمينَ
ساءَتِ الغَاشِية) (٦).
قَالَ أَبو
الفتح : هَذِه
الصفحه ٥٤٣ :
لاَِنَّ فيه خروجاً من كسرِ إِلى ضَمّ ، وهو في (يَذَرْهُم) خُرُوجٌ مِنْ
فَتْح إلَى ضَمّ
الصفحه ٥٩٢ :
الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا
يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَا