الصفحه ٤٨٩ : : هَذَا حَسَنٌ في معناهُ وذلك أَنَّ أسماءَ العَدَدِ مِنْ الثلاثةِ إلى
العَشَرَةِ لاَ تُضَافُ إلى الأوصافِ
الصفحه ٢٠٥ :
شَرّاً لَهُ (١)
وعليه قول الآخر :
وَمُجَوَّفَات
قَدْ عَلاَ أَلْوانُها
الصفحه ٥٨٦ : العلاقة بينهم علاقة مودة واحترام ولكن هذا
لم يمنعِ التلميذَ من الخروج على آراء شيخه فلا يعدُّ الشيخُ ذلك
الصفحه ١٨٥ : : أَنَّهُ لعنةُ اللهِ عليهِ وأَ نَّهُ
غضبُ اللهِ عليها.
فلمّا خفّفت
اضمر اسمها وحذف ، ولم يكنْ من إضمارِهِ
الصفحه ١٩٩ : : فاعل ذَكَّرَ ضميرُ ما تَقَدَّمَ ، أَي : هذا المتلو من
القرآن الذي هذه الحروف (٣) أَولُه وفاتحتُهُ
الصفحه ٥٤٩ : .
__________________
كما ينسب إلى الحارث بن المنذر الجَرمي.
ويروى (في أي يومي) مكان (من أي يومي). انظر : النوادر : ١٣
الصفحه ١١٦ : تقمْ مقامْ
التَّأكيد.
وذهب بعضهم إلى أنَّ هذا استدراك من أبي
علي على البصريين قاطبة.
انظر : إعراب
الصفحه ٦٦ : ابن جنّي كما سبق لا يتّفق معه (٨). فكان يُخطِّئهُ في تعليقاتهِ على القراءات الشَّاذَّة
، من حيثُ
الصفحه ٤٣٨ : ) كَقَولِكَ قَامَ زيدٌ وعَمراً ضربْتُهُ ، أي وضَرَبْتُ عمراً ، لِتَعْطِف
جملةً مِنْ فِعْلِ وفَاعِل عَلَى
الصفحه ١٢٦ :
واذهب (١).
أقول : لو صَحَّتْ نسبةُ هذه القراءة عن النَّبي (صلّى الله
عليه وآله وسلّم) ليس لنا
الصفحه ١١٢ : والكسائي
وخلف. واُنظر : المحتسب : ٢ / ٤٩.
(١) من قوله تعالى من
سورة إِبراهيم : ١٤ / ٢٢ : (مَا
أَنَا
الصفحه ١٧٠ :
ما قدّمناهُ.
وعلى نحو من
ذلك ما (١) استدلَّ أَبو علي على جواز تقديم خبر المبتدأ (٢) عليهِ
الصفحه ١٥٦ : كانَ
قَدْ حُذِفَ منهُ الضميرُ فإنَّه قَدْ خلفَهُ وأُعيضَ منه ما يقوم مقامه في اللفظ
، لأ نّهُ
الصفحه ٢٢٩ :
نَعْلمُ أنَّ اللهَ تعالى خالقه. وَكَذَلِك : (خُلِقَ الإنْسَانُ
مِنْ عَجَل)
(٨) ، ألاَ تَرَى إلى
الصفحه ٥٧٤ :
اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا). على أَنَّ نسبة هذه القراءة إلى
الإمام علي عليه