الصفحه ١٤٩ : ) (٤).
قال أبو الفتح
: استدلّ أبو علي بذلك على جواز تقديم خبر كان عليها (٥). وعلى نحو من ذلك مَا
الصفحه ٣٣٥ :
مِن بَعْدِ
مَا كُنْتُ صَمُلاً نَهْدَا (٣)
فَهْوَ إذا على
حذف المضاف ، فَكَأنه قالَ : لَقَدْ
الصفحه ٣٤٦ :
تَقْدِيرَهُ : لَيْسَ لَهَا مِنْ جزاءِ عبادةِ معبود
دونَ الله كاشفة؟ فالعبادة على هذا مصدر مضاف إلى المفعولِ
الصفحه ٤٠٣ : مُعَقّبَاتٌ مِنْ أَمرِ اللهِ يَحْفَظُونَهُ مِمَّا يَخافُهُ (٣) فـ (مِنْ) عَلَى هَذَا مرفوعة الموضع لأَ نَّها
الصفحه ٢٥٤ : )
(٦).
قالَ أَبو
الفتح : قد كَثر عنهم حذفُ القولِ ، لدلالةِ ما يله عليهِ ، كَقَولِ اللهِ تعالى
الصفحه ٥٥٧ :
النَّعَامُ إِلَى خَفَّانِهِ الرُّوحُ (٤)
إلاَّ أَنَّ ظاهر يَزِفُون أَنْ يكونَ
مِن وَزَفَ
الصفحه ١٩٣ : : ١ / ١٧٧.
(٤) من قوله تعالى من
سورة طه : ٢٠ / ١٨ : (قَالَ
هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ
الصفحه ٤١٠ : : هَذَا حَسَنٌ فِي مَعنَاهُ ، وذَلِك أَنَّ أَسماءَ العَدَدِ مِنَ
الثلاثةِ إلى العشرةِ لا تضاف إلى الأوصافِ
الصفحه ٢٥٨ : بنُ عليّ وجعفرُ بنُ مُحَمَّد (عليهم
السلام) وعمروُ بنُ فائد ويعقوب : (مِنْ كُلّ مَا سَأَ لْـتُمُوهُ
الصفحه ١٨٦ : لِدَلاَلةِ ما قبله عليه
، وهو قوله عرفت قرابتي ، كما أَنَّ قوله : (ما كانَ مُحَمَدٌ أَبَا أَحَد مِنْ
الصفحه ٢٢٣ : من التأويلِ كانَ تذكيرُ المؤنَّثِ ـ لغلبة التذكير ـ أَحْرَى
وأَجدرَ (٣).
ألا تَرى إلى
قولِ اللهِ
الصفحه ٤٥٠ : فَبَدَلٌ مِنْ (مَا) فِي قَولِهِ : (وَلاَ
تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُم) أَيْ : لاَ تَقُولُوا
الصفحه ١٤٤ : تجريدُ المضافِ من التعريفِ ، وعندهم أنَّ ما أجازه الكوفيون من الثلاثة
الأثواب وشبهه من العدد ضعيف. وقد
الصفحه ٦٠٨ : رُسُلِهِ)
٥١
(١٥)
سورة الحجر
٥ ـ (مَا تَسْبِقُ مِنْ
أُمَّة أَجَلَهَا
الصفحه ٧٣ :
المحتسب ليس موضوعاً على جميع القراءات الشاذّة عن قراءة السبعة ، انما الغرض منه
إبانة ما لطفتْ صنعتُهُ