الصفحه ١٤١ : بِالْحَقِّ) (١) خفيفة الزاي ، ورفع الباء من الكتاب.
قال أَبو الفتح
: هذه القراءَة تَدُلُّ على استقلال
الصفحه ٢٨٨ : الشَّين مفتوحَةَ الهاءِ ممدودةً على
فُعَلاء.
قالَ أَبو
الفتح : هُو منْصُوبٌ على الحالِ مِن الضَّميرِ في
الصفحه ٥٣٣ : : ٢ / ٢٧٠
ـ ٢٧١.
(٤) من قوله تعالى من
سورة محمّد (صلى الله عليه وآله) : ٤٧ / ٣٧ : (إِن
يَسْأَلْكُمُوهَا
الصفحه ٤٨٤ : . ومِنْهُ قَولُهُم فِي الواحِدِ : واحد وأَحد ، فَلَمَّا صاروا إلى
العَدَدِ قالَوا : إحْدَى عَشر ، فبنوه
الصفحه ٢٥٦ : مِثْلِها إلَيْهِ للسماعِ والفكاهة ، لَكِنَّهُ على اعتدال ، وكما
يُستَحْسَن ويستعذَبُ من الثقال (٢) أَلاَ
الصفحه ٨١ : مجاهد ثمّ يعقِّبُ عليها مبتدئاً بقوله : قال
أبو الفتح وقد حذفنا عبارة (من ذلك قراءة) واقتصرنا على (قرأ
الصفحه ٥٣٢ : الجاثية : ٤٥
/ ٣٥.
(٣) المحتسب : ٢ / ٢٤٥
ـ ٢٤٦.
(٤) من قوله تعالى من
سورة محمّد (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣١٥ : (٧)
وَأَمَّا (حاشَ الإله) فَمحذوف من حاشَا
تخفيفاً ، وهو كَقوْلِك : حاشَا الربّ وحاشَا المَعْبود ، وَلَيس
الصفحه ٣٨١ : واحدٌ.
والمصدرُ على
حذف زيادتِهِ كثيرٌ جداً ، إِلاَّ أَنَّهُ لَيسَ مِن قولِهِم : سَلَّمْتُ عليهِ
الصفحه ١٣٧ : مثل من
يا ذئب يصطحبان (١)
وفي قراءة أبي
السمال : (مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبُوْ) (٢) مضمومة البا
الصفحه ٨٦ : ، لتداخل الجمعين عليه ، وتشابههما عنده ، ونحو منه
قولهم : مَسِيل فيمن أَخَذَهُ مِنَ السيل ، وعليهِ المعنى
الصفحه ٤٢٦ : مِسْكِين) [سورة البقرة : ٢ / ١٨٤] يريد : وعلى
الذين لا يطيقون الصيام مِمَّنْ كانِ ذا ضَعْف وهلاك مِنَ
الصفحه ١٧٢ :
٣ ـ (إنْ) التي
بِمَعْنَى (ما) وعملها
قَرَأَ سعيد
بنُ جُبَيْر : (إِنِ الَّذِينَ تَدعونَ مِنْ
الصفحه ٣٦٨ :
هُوَ مِنْ بابِ قَولِ اللهِ سبحانَهُ : (لَقَدْ ظَلَمَك
بِسُؤَالِ نَعْجَتِك إِلَى نِعَاجِهِ)
(٢) أيْ
الصفحه ٢٣٩ : .
وحينَ نذكرُ
الظَّرفَ سوفَ نأتِي على موضوعِهِ كُلِّهِ المُعرَبِ منهُ والمَبنِي وبحدودِ ما
يردُ منهُ في