الصفحه ٥٢٩ : هُنَا ضَعُفَتْ هذه القراءَةُ وإنْ كَانَ فِيها من
الاعتذارِ والاعتلالِ ما قَدَّمنا ذِكْرَهُ (١).
الشرط
الصفحه ٥٧٨ : ، أَيْ : مَا
كَانَ للرحمن ولدٌ (٩) ، فَأَنَا
__________________
(١) المحتسب : ١ /
١٨٠ ـ ١٨١.
(٢) من
الصفحه ٦٢٣ :
٣ ـ (وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُـقَرِّبُونَا
إِلَى اللهِ زُلْفَى
الصفحه ٣٤٨ :
الكَرِيِم) أيْ : مَا الّذِي دَعَاك إلَى الاغترارِ بِهِ (١)؟
٥ ـ الفصل بين المضاف والمضاف إليه
الصفحه ٦٢٩ :
(٥٨) سورة المجادلة
٧ ـ (مَا يَكُونُ مِن
نَّجْوَى ثَلاَثَة)
(تكُونُ)
٢١٩
الصفحه ٦٠٥ :
٤٢ ـ
(وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُونَ
إِلَيْكَ أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُواْ
الصفحه ٦٢٥ : الجاثية
١٣ ـ (وَسَخَّرَ لَكُم
مَّا فِي السَّموَاتِ وَمَا فِي الاَْرْضِ جَمِيعاً مِّنْهُ إِنَّ فِي
الصفحه ٥٥٣ : إِلَى حِين).
(٣) من قوله تعالى من
سورة الأنبياء : ٢١ / ١٠٩ : (وَإِنْ
أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَم بَعِيـدٌ
الصفحه ٦٣٢ : ءَلُونَ)
(عَمَّا)
٥٧١
١٤ ـ (وَأَنْزَلْنَا مِنَ
الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجاً
الصفحه ٥٣٤ : بَابُهَا الكَسْرُ كقراءةِ الجماعةِ غَير أَنَّ مَنْ
ضَمَّهَا شَبَّهَهَا ـ لسكونِها وانفتاح ما قبلهَا ـ بواوِ
الصفحه ٦٣٠ : القَلَم
٣٩ ـ (أَمْ لَكُمْ
أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ
الصفحه ٣٣٨ :
الضم (١).
وَقَرَأَ عليّ
(عليه السلام) وابن عباس وروي عن النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٥٠٥ : لِيُطَهّركُم بِهِ) عَلَى مَعْنَى الَّذي بِهِ.
قال أَبو الفتح
: (مَا) هَا هُنَا موصولةٌ ، وصِلَتُها حَرفُ
الصفحه ٤٣٦ : الحَرَكَةَ مِنَ
الهَاءِ إلى الكافِ فَصَارَ يُدرِكُه ، عَلَى قولهِ :
......
مِنْ
الصفحه ٢٨٧ : ).
(٤) هو عند العكبري
وأَبي حيان منصوبٌ على التمييز. انظر : إملاء ما منَّ به الرحمن : ٢ / ١٠٩ والبحر
المحيط