الصفحه ٤٤٩ : من
سورة الجنّ : ٧٢ / ٣ : (وَأَ
نَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنـَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلاَ وَلَداً
الصفحه ٦٣٦ : أُنزل
على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسّر منه (موضوع)............. ٢٦
الراجع في هبته
الصفحه ٤٨١ : كَصَدْرِ الاسمِ مِنْ
عَجْزِهِ ، فَجُعِلَ تسكين أَولِ الثاني دَليلاً عَلَى أَنَّهُما قَدْ صَارَا
كالاسمِ
الصفحه ٢٦٩ : إلى قَولِهِ قبل ذَلِك :
(وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ
يُضِلُّوك عَن سَبِيلِ اللّهِ) (٢) فلا
الصفحه ٦٨ : السيرافي ورحل إلى
شيرازَ ولازمَ أبا علي الفارسي عشرَ سنينَ حتَّى قالَ له ما بقي شيءٌ تَحتَاجُ
إليه .. انظر
الصفحه ٢٢٥ :
أنْ يُعْلَمَ. وَقَدْ
ذَكَرْنَا ذاك هُنَاك (١).
نائبُ الفاعلِ
١ ـ مِنْ أَسباب استعمالِ نائبِ
الصفحه ٢٩٢ : زِيادَةْ في الخبرِ وَضَرْبٌ مِنْهُ؟ وَعَلى ذَلِك امتنَعَ أَبو الحسن أَن
يَقول : لولا هندٌ جَالِسةً لَقمتُ
الصفحه ٢٢١ : النارِ التيِ لاَ علامةَ تأنيث فِيها أَمْثَل.
وأما مَا
رَوَيْنَاهُ مِنْ قولِ جِرَانِ العَوْد
الصفحه ٥٧٧ : فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ
النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ).
(٣) سورة
الصفحه ٤٤٨ :
عَلَى حالِكَ فانتبه لَها ، واحْتَطْ لِنَفْسِكَ مِنْهَا.
قَالَ صخر
الغيّ :
أرائحٌ
أَنْتَ يَومَ
الصفحه ٥٦٧ :
لا القرآنُ نحو
قولِهِ :
لَعَمْرُك
مَا أدري وَإنْ كُنْتُ دَارياً
شُعَيْثُ
الصفحه ٨٧ :
جمع المؤَنّث السالم
تحويل فَعَل إلى فَعُل وجمعه جمع مؤنث سالماً
قرأ أبان بن
تغلب : (ثُمُرات
الصفحه ٤٤٣ : مِنَ الطاعةِ فَيصَيرُ بهِ المعنى إِلى أَنَّهُ
كَأَ نَّهُمْ قَالُوا : إِنْ نُرْزَقَ شُفَعَاءَ يشفعوا لنا
الصفحه ٤٠٨ : ).
(٤) وقَد يَردُ ما
ظِاهرُهُ أنّهُ نعتٌ بالجملةِ الطلبيةِ فيخرجُ على إضمارِ القولِ ويكونُ المُضمَرُ
صِفَةً
الصفحه ٦١٨ : ـ (وَالْبَحْرُ
يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُر مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ)
(وَبَحرٌ يُمِدُّهُ