الصفحه ٦٢ : ءِ
ولا يخلو من أستاذ عال أَو فقيه مذكور (٨). وانصرفَ مُنْذُ صباهُ إلى طلبِ العلمِ ، وَقَد
دَفَعَهُ
الصفحه ٤٨٢ :
عُومِلاَ فِي مَواضَعَ معاملتِهِ ما حكاهُ أبو عمرو الشيباني من قَولِهِم
في حَضْرَمَوت : حَضْرَمُوتْ
الصفحه ٤٨٣ : وأَقْرَبُ ما تُصْرَفُ هَذِهِ القراءةُ إليهِ أَنْ يَكُونَ شبه
اثنتي عشرة بالعقود ما بين العشرين إلى المئة
الصفحه ٧٧ : نَتْ بِزَوال (٣)
، وفي مُقدِّمَةِ المحتسبِ نفسِهِ من كلامِ ابنِ جِنِّي ما يشيرُ إلى ذلك (٤).
أريد أن
الصفحه ٦٧٨ : ، رسالة دكتوراه في كلية الآداب جامعة القاهرة ، عام ١٩٧٥ م. آلة
كاتبة مكتبة جامعة القاهرة ومنها نسخة في
الصفحه ٣٤٣ : :
......
إلى
ذا كَما مَا غَيَّبتني غيابيا
والبيت لِعَمرو بن أَحمر الباهلي
الكناني وهو شاعر مخضرم عاشَ
الصفحه ٢٩٠ :
(حقّاً) نصب على المصدر. انظر : معاني القرآن للأخفش : ٧٧ / أوإملاء ما منَّ به
الرحمن : ١ / ٩٩ والبيان
الصفحه ١٣٣ :
قال أبو الفتح : أعاد الضمير على معنى (مَنْ)
لا على لفظها الذي هو قراءة الجماعة ، وذلك أنَّ قولَ
الصفحه ٤٥٣ : محمّد ، عَلَى حذفِ الهاءِ كَانَ
قبيحاً ، فقولُهُ تَعَالَى : (وَلاَ تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرْ) مِنْ هَذَا
الصفحه ٣٨٠ : : كَأَ نَّهُ أَشْبَهَ بِجَرِيَانِ المَصْدَرِ على فعلِه لأنَّ عهدتُ عهداً
في العادة من عاهدتُ عَهْداً
الصفحه ٣٢٢ : : عارضْ عَمَلَك بالقرآنِ.
قَالَ أبو علي
: هو فاعلٌ من الصَّد وَهْوَ ما يعارِضُ الصَّوتَ فِي الأماكِن
الصفحه ٣٤٢ : هَكَذَا. هذا إلى مَا قَدّمْنَاهُ مِنْ حذفِ لَفْظ
لَِمجيئِهِ فَيما قَبْلُ أَو بَعْدُ
الصفحه ١٨٢ : نَصْباً لذكَرهُ لِمَا فيهِ مِنَ الشذوذ
الذي عليه وضع هذا الكتاب ، ففيه إِذاً ما تراه فَتَعْجَب منـهُ
الصفحه ٥٤٨ : قوله تعالى من
سورة الشرح : ٩٤ / ١ : (أَلَمْ
نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ).
(٦) ينسب البيت إلى
الإمام علي
الصفحه ٢٧٢ :
نُمَكِّـنُهَا منه ، فَتَأتِي عَلَيهِ كَأَ نَّها تطلب باستيفائِها
إِيَّاهُ الاكتفاء بذلك. ثُمَّ