الصفحه ٦٠٧ :
١٠٨ ـ
(قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى
اللهِ عَلَى بَصِيرَة أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي
الصفحه ٢٠٨ : قالَ : نَام ليلُ المطيّ وتطرّقوا مِنْ هذا الاتساع إلى ما هو
__________________
(١) المحتسب
الصفحه ٤٦٤ : كَلاَمُهْمُ ، فَكَانَ هَذَا مِنْ مَواضِعِ الاختصار
ضرورةً عَلَيهِ ، ووقُوفاً دُونَ تَجَاوزِهِ إِلى مَا
الصفحه ٣٦١ : .
وَإن شِئْتَ
قُلتَ غَيرَ هَذَا وَذَلَك أَنَّ مَا لاَ يجيءُ مِنْ الأَمثِلَة بِنَفسِهِ قَدْ
يجيءُ إذا
الصفحه ٢٠٩ : تَذَكَّرَتِ الأرضَ التي فيها أَخوالُها وأَعمامُها فَقَدْ دَخَلُوا في
جميعِ مَا وَقَعَ الذّكُر عليهِ ، فقالَ
الصفحه ٢٨٢ : معنى قَولِهِ وجِمَاعُ مرادِهِ فيهِ
، وَعَلَيْهِ قراءةُ مَنْ قَرَأَ : (لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنُكُمْ
الصفحه ٣٢٩ : الوقفُ دونَ المُضمَرِ المجرور ـ وهو على غاية الحاجة للطفه عن الانفصال
إلى ما قبله ـ جاز أَيضاً أنْ
الصفحه ٣٥٧ :
، ثُمَّ أبدَلُوا الواوَ تَاءً ، فَقَالوا : هَنْتٌ. وَقَابَلَ ذَلِك أَيضاً مِن
كَلاَمِهِم مَا كَانَ فيهِ
الصفحه ٣٣١ : تَجَرُّدِهَا ، وهو كقولِك فُلانٌ شجاعُ حرب ، وكريمُ مسألة أيْ : شجاعٌ
عندَ الحربِ وكريمٌ عندَ المسأَلةِ ، وعليه
الصفحه ٦٠٣ : يُغَشِّيكُمُ
النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاءً لِّيُطَهِّرَكُم
بِهِ
الصفحه ١٥٥ : تشبيه
عائد الخبر بعائد الحال أَو الصفة ، وهو إلى الحال أَقرب ، لأَ نَّها ضربٌ مِنَ
الخبر.
فالصفة
الصفحه ٢٧١ :
مِن سورة الأَنبياء : ٢١ / ٢٩ : (وَمَن
يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِّن دُونِهِ فَذَلِكَ نَجْزِيهِ
الصفحه ١٠١ :
المضمر الهاء ثمّ
زيدت عليها الميم ، علامة لتجاوز الواحد من غير اختصاص بالجمع ، ألا ترى الميم
الصفحه ٦٠٢ : إِنَّمَا
حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ)
......
٤٤٤
الصفحه ٨٢ : (٤)
ويؤكّدُ أَنَّ
المرادَ بهِ الجماعة ما جاءَ بعدَهُ مِنْ قولهِ : (إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ