الصفحه ٤٤٤ : إِلى بادئ اللفظ
قَالَ اللهُ تَعَالَى : (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ
رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا
الصفحه ١٧٦ : قبلها
من ذلك قراءة :
(إِذا مُتْنَا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً إِنَّا) (٥) على الخبر كلاهما بلا استفهام
الصفحه ٢٣١ : قوله تعالى من
سورة آل عمران : ٣ / ١٤٦ : (وَكَأَيِّن
مِّن نَّبِيّ قَاتَلَ مَعَهُ رِ بِّيُّونَ كَثِيرٌ
الصفحه ٢٤٨ : الفعلُ الناصبُ (سُورَةً) مِنْ غِيرِ
لَفْظِ الفعلِ بَعْدَهَا ، لَكِنَّهُ على معنى التخصيص ، أَي : اقرَؤوا
الصفحه ٣٥٤ : عَلَى هذا الحدِّ مِنهُ قَولُ اللهِ تَعَالى : (فَشَارِبُونَ
شُرْبَ الْهِيمِ) (٤) أَيْ : شُرْباً مِثلَ
الصفحه ١٦١ :
هندٌ (١).
ومثله ما حكاه
صاحب الكتاب من قولهِم : حضَر القاضِي اليوم امرأة (٢) وَأَ نَا أرى أَنَّ
الصفحه ٢٤١ : أوَّلُ كُلِّ شيء ، والقفُّ : ما غَلُظَ من الأرض ولم يَبلُغْ
أنْ
الصفحه ٣٢٦ : .
ألا تَرَى أَنَّهم
احتَسَبُوها وَأَثبتوها وَجَعَلُوا مَا هي فيهِ مَبْنيّاً عَلَيْهَا؟ وَهَذِهِ
الحركاتُ
الصفحه ٢٩ : ونسخَها على صورة واحدة
فَرَّقَ الحروفَ المختلفةُ في المصاحفِ لكي تحفظَها الأُمّة كَما نَزَلَتْ مِنْ
عِنْدِ
الصفحه ٨٥ : ) ، وذلك أَنَّ ما كان من الصفات فإنّ أفعل وأُنثاه فعلاء
لا يُجمع بالواو والنون وَلا مؤنثه بالألف والتا
الصفحه ١٢١ : الصافّات : ٣٧
/ ١٣٠ : (سَلاَمٌ عَلَى إِلْ
يَاسِينَ).
(٣) لقصيّ بن كلاب
جدِّ النبي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣١٣ : إلَيَّ (٢).
مِن الزَّائدة
قَرَأَ زيد بن
ثابت وأَبو الدَّرداء وأَبو جعفر ومجاهد ـ بخلاف ـ ونصرُ بنُ
الصفحه ٢٨٩ : وَيَخْلُقُ مَا لاَ
تَعْلَمُونَ).
(٥) من قوله تعالى من
سورة النحل : ١٦ / ٦ : (وَلَكُمْ
فِيهَا جَمَالٌ حِينَ
الصفحه ٣٢٥ :
: عِلَّةُ جوازِ ذَلِك أَنَّ الغَرَضَ فِي هَذِهِ الحركةِ إنَّمَا التبلُّغُ بِهَا
هَرباً مِنْ اجتماعِ الساكنين
الصفحه ٣٣٤ : .
(٦) من قوله تعالى من
سورة هود : ١١ / ١١٦ : (وَا
تَّبَعَ الَّذينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا