الصفحه ٤٧٨ :
الأولى إلى الآخِرَةِ ، فَأَذِنَ بالوقُوفِ عَلَيْهَا باسْتِقْلاَلِهَا ، وغنائِها
عَنْ الأُخْرَى مِنْ
الصفحه ٥٩٥ : اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَن
يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ
الصفحه ٤٦٧ : : ١ / ٢٤٨ وإملاء ما منَّ به الرحمن : ١ / ١٧ والبحر
المحيط : ٣ / ٢١٤ وضياء السالك إلى أوضح المسالك : ٣ / ٣٢٤.
الصفحه ٥٤٤ : المَنْزُوعِ عَنْ شَيء إلَى غيره.
__________________
(١) المحتسب : ١ /
٢٠٤.
(٢) من قوله تعالى من
سورة
الصفحه ٥٠٣ : لامُ كَي (٣) ، وهِي مَعْطُوفَةٌ عَلَى الغرور مِنْ قَولِ اللهِ
تَعَالى : (يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْض
الصفحه ٣٥٦ :
كالنَّفَضَ والخَبَط
، بمعنى المنفوضِ والمخبوطِ. وَنَحوٌ مِنْ ذَلِك مَجِيئُهم بالمصدر عَلَى فَعْل
الصفحه ٢٥٠ : خَرَجُوا مِنَ الرَّفعِ إلى النَّصْبِ وَمِنَ
النَّصْبِ إلى الرَّفعِ ، يُريدُ ما نحن عليه ، لتختلف ضروبه
الصفحه ٤٤٧ : الأندلسي ، وابن هشام الأنصاري ، وابن
منظور ، وغيرهم ممن بيّناه في حاشية من قرأ : (وَأَرْسَلْنَاهُ إلى
الصفحه ٨٨ :
ومنه مَا أَنشَدَهُ الأَصْمَعي من قولِ
الراجز :
وَارْدُدْ إِلى
حُوَراتِ حُور شِقَّةُ
فَجَمَعَ
الصفحه ١٢٩ :
، ولو كان ثنائيًّا لَمَا جازَ تحقيرُهُ كما لا تحقر (ما) و (مَنْ) لِذَلِك. فَأمَّا
الياءُ اللاّحقةُ بعدَ
الصفحه ٢٧٨ : للوقتِ ، والوقتُ يِكادُ
يكونُ حَدَثاً ، وعَلَى كُلّ حال فَلَستَ تَحصَلُ مِن ظرفِ الزمانِ عَلَى أَكثرِ
مِن
الصفحه ١٤٦ : فَحَمَلَهُ أَبو حاتِم على أَنَّهُ خبرُ مبتدأ محذوف
أَي : ذَلِك ، أَوْ هُوَ (مَنُّهُ) (٣) ، كذلك قال.
ويجوز
الصفحه ٦١٧ : ـ (أَمَّنْ خَلَقَ
السَّموَاتِ وَالاَْرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا
بِهِ حَدَائِقَ
الصفحه ٧٤ : في المحتسب على مؤلفاتِهِ الأخرى (٧).
كان ابنُ
جِنِّي يميل إلى الاختصار (٨) في المحتسب ولا يذكر من
الصفحه ٦٠٦ :
لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوء)
(حاشا اللهِ) و (حاشَ الإلهَ) و (حَاشْ للهِ)
٣١٤