الصفحه ٢٥٣ : قرئ على
الخبر كان رجوعاً من الغيبَة إلى الخطاب. إملاء ما منَّ به الرحمن : ١ / ٢٧٥.
(٤) المحتسب
الصفحه ٣٠٩ :
أيْ : مَضرُوبُهُ.
والآخر : أنْ تَكونَ الباءُ غَيرَ زائدة للتوكيدِ عَلَى الوجهِ
الأوَّلِ لَكنّهَا
الصفحه ٣٣٧ :
الفَتْحِ : هُوَ عَلَى حَذْفِ المُضَافِ ، أيْ : مَا كُنْتُ صَاحِبَ بِدَع ، وَلاَ
معروفةً مِنْي البِدَعُ
الصفحه ٢٦٧ : لَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ مَا لاَ يَرْجُونَ).
(٤) على المفعول من
أجله. انظر : البحر المحيط
الصفحه ١٠٣ : لالتقاءِ الساكنين.
والآخر : أنْ يكونَ على لغةِ من قالَ عليهُمِي ، فحذفَ الياءَ
، لالتقاء الساكنين من
الصفحه ٣٩٣ : رَاجِعٌ فيما بَعد إلى أَنَّهُ مُرْشِدٌ ، وذَلِك لأَ
نَّهُ إذا رَشِدَ أَرْشَدَ ، لأَنَّ الإرشَادَ مِنْ
الصفحه ٢٠٦ : أَو
فَزَّعَ حاضرٌ الحال عن قلوبِهم ، وإضمارُ الفاعلِ لدلالةِ الحالِ عليهِ كثيرٌ
واسعٌ منه ما حكاه
الصفحه ٢٨ :
ولكنّه
نزل على حرف واحد من عند الواحد»
(١).
وهذا يناسب
اختلاف القراءة من الوجه الأول المذكور
الصفحه ١٢٧ : محزمِهِ إلى ما مسَّ الأرضَ منهُ إذا رَبَضَ.
انظر : لسان العرب : ١٤ / ١١٧.
(٩) المحتسب : ٢ / ٥٢.
الصفحه ١٥٢ : عُكلاً ومَا جَرَمَتْ
إلى القبائِل
من قتل وإِبْآسُ
إنَّا
كَذَلَك إذ كانت
الصفحه ٥٥١ :
المساحي هنا لحوافرِ الحمير التي يعود الضمير عليها. أي : سوى مساحيهن تكسير ما
قارعت من الطرق جمع طرقة وهي
الصفحه ٢٩٦ :
وَمِثْلُهُ ما
أَنشَدَهُ الأصمَعيُّ مِنْ قَوْله :
وَمُسْتَّنة
كَاسْتِنَانِ الخَرُو
الصفحه ٢٠٧ : ودَلالةِ الحالِ عليهِ ، مسألةُ الكتابِ : إذَا كانَ غداً
فَأتِني أَي : إذا كانَ ما نَحْنُ عليهِ من البلا
الصفحه ٥٢٠ :
هو الحاضر المخاطب ، فلمَّا حُذِفَ حرفُ المضارعة بقِيَ ما بعدَهُ في أكثرِ
الأمرِ ساكناً فاحتيجَ إلى
الصفحه ١١ : الفتح في نهجه في الُمحتَسَب عن نهج شيخه أَبي علي الفارسي في الحُجَّة إلاّ
بمقدار ما يقتضي الاختلاف بين