الصفحه ٩٧ : ، فأخرجَ اللفظَ مخرجَ التنكيرِ ، فقد
ترى كيف آلَ الكلامُ من لفظ التنكير إلى معنى التعريف ، وفيه مع ذلك لفظ
الصفحه ١٢٣ : تُحقِّق في العلم مَعْنَى الصِّفَةِ ، مدحاً كانت الصِّفَةُ أوْ
ذَمّاً.
فالمدحُ ما
ذكرناه من نحو الحارث
الصفحه ٤٩٢ : ءِ دَهَانِي
فَبَنَى مِنْهُ
صورَة فاعل منِ المِلْكِ وهذا أَسْبَقُ مَا فيهِ إليَّ (٢) وقَرَأَ أَبو جعفر : (إنْ
الصفحه ١٧٧ : لَمَا
يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ
خَشْيَةِ اللَّهِ
الصفحه ٢٣٤ : الفاعل فهو كقولِك : انْقُطِعَ
بَالرَّجُلِ وانْجُذِبَ إِلى ما يُريدُ وانْقِيدَ لَهُ إِلى هواهُ
الصفحه ٤٩٦ : بالمَعْنَى ، وذَلِكَ أَنَّهُ إنَّمَا
يُرَادُ هُنَا مَعْنَى الكثرةِ ، لاَ صالحات مِن الثلاثِ إلى العَشْرِ
الصفحه ٥٦١ :
سكون الياء المكسور
ما قبلها
قَرَأَ
الحَسَنُ : (اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا مَا بَقِيْ مِنَ الرِّبَا
الصفحه ١٨٣ : هالك
كُلُّ مَنْ يحفَى وَيَنْتَعِلُ (٤)
أَي أَنَّهُ
هَالِك (٥) ، فَكَأَ نَّهُ على هذا : وآخر
الصفحه ٣٦٧ : إذاً :
أشغالُ القومِ أشبهُ لَفظاً مِنْ أشغالِ زيد ، وَكِلاَهُما
صحيحٌ غيرَ أنَّ فيهِ مَا ذَكْرتُهُ
الصفحه ٧١٠ :
إِلى المعنى............................................ ١٨٩
من الأفعال التي تنصب
مفعولين
الصفحه ٤٥٨ : :
......
وَلَـوْلاَ
حُبُّ أَهْلِـك مَـا أَتَيْـتُ (١)
وَسَأَلَنِي
قَدِيماً بَعْضُ مَنْ كَانَ يَأخُذُ عَنِّي
الصفحه ١٨٠ : هو الاستنباط. وليس في كتب القراءات ما يشير إلى قراءة بنصب (كل).
(٥) (إن) المخفّفة من
الثقيلة فيها
الصفحه ٤٩٧ :
تَكونَ الغُرَفُ كُلُّهَا التي فِي الجنّةِ من الثلاثِ إلى العَشْرِ.
وعُذْرُ ذَلِك
عِنْدِي أَنَّهُ قَدْ
الصفحه ٤٩٩ : فَأفْرَدْتَ فَقَدْ تَرَاجَعْتَ
إلى مَا انصرفْتَ عنه فكان
__________________
(١) من قوله تعالى من
سورة
الصفحه ٥٩٣ :
١٠٦ ـ
(مَا نَنسَخْ مِنْ آيَة أَوْ نُنْسِهَا
نَأْتِ بِخَيْر مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا