الصفحه ٢٦٤ : ).
(٥) ينظر ما
تَقَدَّمَ في : ص : ٢٥٤ ـ ٢٦٤.
(٦) المحتسب : ٢ / ٣٥٦.
(٧) من قوله تعالى من
سورة آل عمران
الصفحه ١٠٤ : أَنَّهم لا يتعاطونه إلاَّ فيما يتناهى
عنايتهم بهِ ، فيجعلون ما ظهر مِنْ تَجَشُّمِهم إيَّاهُ دلالةً على
الصفحه ٤٧١ : (كَأَنْ)
عاريةً من معنى التشبيه ما أَنشدَهُ أبو عليّ :
كأَ نَّنِي
حِينَ أُمسي لا تُكَلِّمُنِي
الصفحه ٢٧٧ :
مِن قُبُلِهِ. فَلَمّا حَذَفَ المضافَ إليه ـ أعني الهاءَ وهي مرادَه ـ صار
المضاف غاية نفسه بعد ما
الصفحه ١٢٨ : الفتح
: هَذا هو الأصل في هذه الكلمة ، وإنَّمَا الهاءُ في (ذه) بدل من الياء في (ذي) (٣) يدلُّ على اليا
الصفحه ٢٣٥ : للفعلِ الواحد
فاعلانِ قائمانِ مقامَهُ إلاَّ على وجه الإشراك (٣).
٦ ـ البناء للمفعول
من صور بناء الفعل
الصفحه ١٠٧ :
مشتاقانِ لَهْ أرِقان (٣)
وروينا من
قُطرُب قول الآخر :
وأشربُ
الماءَ ما بي نحوَهُ عَطَشٌ
الصفحه ١٣٤ : وتكون (ما) استفهاماً (٣) وعواقبُها خبرُ (ما) كقولِك : قد علمتُ مَنْ أَبوك وعرفتُ أَيَّهُم أَخوك ،
وَعلى
الصفحه ١٣٥ : على الذي
هُو أَحسنُ. وَحَكى صاحبُ الكتابِ عن الخليلِ : ما أنا بالذي قائلٌ لك شَيئاً (٢). أَي : الذي
الصفحه ٣٠٨ :
مَا أَنْشَدَنَا أَبو علي :
أم كَيْفَ يَنْفَعُ مَا تُعْطِي
العَلُوقُ بِهِ
الصفحه ٢١٩ :
وَقَرَأَ : (مَا تكُونُ مِنْ نَجوَى
ثَلاثَة) (١)
بالتَّاءِ ـ أَبو جعفر وأَبو حَيَّة.
قالَ أَبو
الصفحه ٣٨٢ : حَسَنَةً
مَوضِعَ إحسان ، كانَّهُ واحدٌ منَ الحَسَن دَالٌ عليهِ ، ودَلّ قولُهُ تعالى : (لَنُبَوئَنَّهُم
الصفحه ٢٠٠ :
قِصَرِهِ.
والآخرُ : أَنَّهُ انتقلَ من الدُّعَاءِ لقوم إلى الدُّعاءِ على
آخرينَ فكأنَّ ذلك أخذٌ في كلام
الصفحه ٥٤٥ : قولِ اللهِ تَعَالى : (ثُمّ لَنَنزِعَنَّ مِنْ كُلَّ
شِيعَة أَيَّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عُتِيا
الصفحه ٥١٩ : اللاّمَ ، ونُقِلَتْ عن ابن عُمرَ عن
النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) مرفوعةً ، وبعضُ من ذكرناهم هنا لم