الصفحه ٥٠٠ : : فَلاَ تُنْكِر صُحْبَتَه ، أو فَلاَ تذمّ عشرته عوداً إلى
لَفْظِ (مَنْ) وإفرَادِهِ لَكَانَ فيه مَا
الصفحه ١٩٥ : إلى مَا كانَ صوتاً مَسمُوعاً ، كقولِك
: سَمِعتُ كلامَك وسمِعْتُ حديثَ القومِ ، فَإِن وقعتْ على جوهر
الصفحه ٤٥٥ :
جِثُوِّهَا وهَو اسْتَدعَاؤهَا إِلَى مَا فِي كِتَابِهَا فَهْيَ أَشْرَحُ مِنَ
الأُولَى ، فَلِذَلِكَ أَفادَ
الصفحه ٣٤١ : .
(٣) يذهب ابن جني إلى
ما يذهب إليه سيبويه مِنْ مَنْع العطف على معمولي عاملين مختلفين وبه قالَ
المُبَرِّدُ
الصفحه ٦١٢ :
١١٥ ـ
(وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آدَمَ مِن
قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً
الصفحه ٣٦٩ : : جَرَى
إلى السَّفَهِ ، وَأَضمَرَهُ لدلالة السَّفِيهِ عَلَيهِ. فَأَمَّا (وَسَّطْنَ) بالتَشْدِيدِ
فَعَلَى
الصفحه ٤٨٥ :
هَكَذَا بِغَيْرِ هاءِ مَخْتَصّ بالتأْنِيثِ. ولَمَّا جمعوا في هذه
الأَعداد ـ من عشرين إلَى
الصفحه ٥٩٧ : ـ (وَإِذَا قِيلَ
لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ
الصفحه ٤٤١ : الصفَةِ! ومِثْلُهُ مَا أنشَدَنُاهُ
أَبو علي مِنْ قـولِ الآخر :
أمَرَّتْ
مِنَ الكَتَّانِ خَيْطَاً
الصفحه ١٠٦ : الهاءُ على ضمّتِها تنبيهاً على أَنَّ الهمزَ ياءٌ في
الحُكمِ ، وَأَنَّ ما عرضَ فيه مِنَ البدلِ لَمْ يكُن
الصفحه ٣٩٢ :
يلَم يَخْرُجَا إلى اللَّفْظِ استعمالاً ، كَمَا قَالوا : أَبْقَلَ
المَكَانُ فَهو باقِل ، وأَورَسَ
الصفحه ١٣٢ :
فأمَّا ما أنشدَنَا أبو علي عن الكسائي
من قول الشاعر :
أخُو
الذِّئبِ يعوي والغُرابُ وَمَن
الصفحه ٣١٤ :
حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوء).
(٧) وهذا مذهبُ
سيبويه حيثُ يَرى أَنَّها حرفٌ خَافِضٌ
الصفحه ٢٣٣ : نَصَبَ الملائكةَ انتصابَ المصدرِ ، لأنَّ
كُلَّ مضاف إليه يحْذَفُ مِن قبله ما كان مضافاً إِليه ، فَإنَّهُ
الصفحه ٥٨ : ما في القراءاتِ على أرفعِ الدرجاتِ في
الفصاحةِ (٢) ، لَكِنْ إذَا ثَبَتَ عن الرسولِ (صلّى الله عليه