الصفحه ١٩٠ : :
أحسب لو جُمِعَ ما جاءَ منهُ لجاءَ منهُ كتابٌ يكون مئين أَوراقاً وقال : والحمل
على المعنى كثيرٌ جداً في
الصفحه ٥٩٤ :
٢٧٨ ـ (اتَّقُوا اللهُ
وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَو آْ)
(مَا بَقِيَ
مِنَ الرِّبُوْ
الصفحه ٤٨٦ : بِذَلِك كَمُراجع
أَصْلاً لاَ مُسْتَكَرَهاً عَلَى أَنْ يُرَى مُضْطرّاً.
وأَ نَّسَهُ
أَيضاً بِذَلِكَ مَا
الصفحه ١٩٢ : إِلَيْهِم) بفتح الواو من هويتُ الشيء إذا
أحببتُه إلاَّ أنَّهُ قالَ (إلَيْهِم) وأنت لا تقول هويت إلى فلان
الصفحه ١٨٩ : ليسَ من الأفعالِ التي يجوز
تعليقها إنَّما تلك ما كانَ من الأفعالِ داخلاً على المبتدأِ وخبرهِ
الصفحه ٢٦٨ : الأنباري إلى ذلك أَيضاً وَلَم يتعرّضْ لقراءةِ الضَّمِّ.
انظر : إملاء ما منَّ
به الرَّحمن : ١ / ٢٥٩
الصفحه ٤٠٦ : .
قيلَ : اجتراؤهم على ذلكَ ، ومجاهرتُهُم
بِهِ ، واعتقادهم إيَّاهُ وانطواؤهم عليهِ فِعلَ مَنْ شاهدَهُ
الصفحه ٣٦٦ :
النَّبيِّ (صلّى الله عليه وآله) بطريق صحيح ، وأصلُها ، ما رواه أبو أُسامةَ ، عن
الأعمش ، عن أبي صالح ، عن
الصفحه ٢٢٠ : ، أَوْ حواصل ما ذكرنا.
وأَخبرنا
شَيْخُنَا أَبو علي قالَ : قَالَ أَبو عبيدةَ لرؤبةَ في قولهِ
الصفحه ٢٦٠ :
قال أبو الفتح : مَن قَرَأَ (١)
: (تُنبِتُ بالدُّهْنِ) (٢)
قَد حَذَفَ مَفعُولَها أيّ : تُنبِتُ مَا
الصفحه ٥٦٨ : (١)
وقَالَ الكُمَيتُ
:
طَربتُ وما
شوقاً إلى البيضِ أَطْرَبُ
وَلاَ
لَعِباً مِنّي وَذُو
الصفحه ٢٩٧ : المَعْنَى لاَ عَلَى اللفظ ، وَذَلِك أنَّ اللفْظَ استفَهامٌ والحالُ
ضَرْبٌ مِنَ الخَبَرِ ، والاستفهام والخبر
الصفحه ٩٩ :
قال أَبو الفتح : يشهد لتنكيره تنكير ما
قبله من قولِ اللهِ سبحانِهُ : (اسْتِكْبَاراً فِي
الاَرْضِ
الصفحه ٢٦٣ : أَنتُم محتاجون إلى معرفتِهِ مِن هَذا
الوجهِ ، وهو كَقَولِهِ :
......
وَمَا عُلّمَ
الصفحه ٢٩٨ : عَلَى
العَرشِ) (٣) اتصال الحالِ بِمَا قَبْلَهَا ويكونُ هُنَاك عائدٌ
مِنْهَا إلى صَاحِبِهَا وَهوَ اللهُ