الصفحه ٤٧٥ : مَسَاسِ) جَاءَ
عَلَى أَنَّهُ قَدْ استُعمِلَ منه في الأمر مساس فنفي عَلَى تصور الحِكايةِ
والقولِ وإنْ لَمْ
الصفحه ٤٤٠ : أَنَّهُ
لَيْسَ معَناهُ يَسْعَى فِي أَيمَانِهِم (١)؟ فَكَيفَ يَجُوزُ أَنْ يُعْطَفَ
عَلَى الظرفِ مَا ليسَ
الصفحه ٣٥٣ : وَصَوْبِي (٢)
عَلَيَّ
وَإنَّ مَا أَهلَكْتُ مَالُ (٣)
وَقَالَ
عَبِيدُ
الصفحه ٣٥١ : فالواجب عليه جزاءٌ مثلَ ما قَتَلَ ، فَلَمَّا
نَوَّنَ المَصْدَرَ أعملَهُ ، كقولِهِ (٢) :
بضرب
الصفحه ٢١١ : شئتَ
رفعتَهُ بالابتداءِ وخبرُهُ محذوفٌ ، أَي : وهناك أخذٌ لهم وإحاطةٌ بهم ودلَّ على
هذا الخبرِ ما دلَّ
الصفحه ٢٦١ :
وَزَائد حرفاً لاَ
حاجة بهِ إلى اعتقادِ زِيَادَتِهِ (١)
مَعَ مَا ذَكَرنَاهُ مِن صِحَّةِ القَولِ
الصفحه ٢٦ : الله عليه وآله بناء على حديث موضوع أنّه قال : «إِنَّ هَذا القرآن
أُنزل على سبعةِ أَحرف فاقرؤوا ما تيسّر
الصفحه ٢٧٠ : النبيُّ (صلى الله عليه وآله) في الحروب بل هي
كلّ ما أخذ من غير المسلمين بغير قتال وكلّ أرض انجلى عنها
الصفحه ٨ :
شكر
عندما يُنشرُ
كتابٌ في بلد ما ويكونُ المؤلِّفُ أو الُمحَقِّقُ أو المُشرِفُ على نشرِهِ في بلد
الصفحه ١٣٦ :
يُتَمتَّعُ بهِ مِنْ أَحوالِ الدّنيا ، فجازَ حذفُ هَذا الضمير على انفصاله جوازاً
قصداً لا مستحسناً ومثله على
الصفحه ٢١٢ :
وَقَدْ رَفَعَ هذَا
الفعلُ ما أقِيمَ مقام فاعلهِ وهو (قَتْلُ أَولادِهِمْ) فلا سَبيلَ لَهُ إلى
الصفحه ٣٨٩ : صلّى الله عليه وآله : (الحيُّ القَيَّام) (١) قَرَأَ عَلْقَمَةَ : (الحَيُّ القَيِّمُ).
قَالَ أَبو
الصفحه ٥١٥ : إلى زيادتها بشرط واحد وهو تنكيرُ
مجرورِها. البيان في غريب إعراب القرآن : ١ / ٣٢٠ وإِملاء ما من به
الصفحه ٤٣٧ :
بِإقرارِ الحركةِ التي يحرَّك بِهَا السُّاكِنُ عِنْدَ الحَذفِ إذَا رُدَّ إلى
الكلمةِ مَا كانَ حُذِفَ مِنْهَا
الصفحه ٢٥٩ :
سَأَ لتُمُوهُ أَن
يُؤتِيَكُم مِنهُ وأَمَّا على قراءةِ الجَمَاعِةِ : (مِن كُلِّ مَا
سَأَلتُمُوهُ