الصفحه ٣٦٥ : والنُّعْمَى وَعَلَيهِ مَا حَكَاهُ أَبو الحَسَنِ (١) من قراءَةِ بَعْضِهِم (٢) : (وَقُولُوا للناسِ
حُسْنَى
الصفحه ٢٩٩ : الضميرِ في يَطْلِبُهُ وفيهِ مِنْ بَعْدِ هذا ما
أذكُرُهُ. وذلك أَنَّ الفاعلَ في المعنى من أَحَدِ
الصفحه ٢٩٣ : : أَنْ يكونَ حالاً من الضمير في الظرف (٧) الجاري صلة على (مَا) كقولِنَا : الذي في الدار قائماً زيدٌ
الصفحه ٤١٣ : للعجاج
ويروى (عن) مكان (من). يصف ثوراً يقولُ طوى كشحَهُ على ما نَوَى.
الديوان : ٢١ والكتاب : ١ / ٣٥.
الصفحه ٢٤٥ :
عَنْهَا والعائدُ مِنْهَا عَلَى الأَرض (هَا) من (عَلَيْهَا) و (هَا) من (عَنْهَا)
عائدٌ على الآية
الصفحه ٤١٨ :
عَلَى مَا يُقال في هذا (١) ، حتّى كَأَ نَّهُ قَالَ : لاَ خوفٌ عَلَيْهِم ولاَ هُم
يَحزَنُونَ
الصفحه ٤٠٧ : أصلها؟ قِيلَ هَذَا لاَ يبلغُ بهِ صورةَ
الجُملَةِ لاِنَّ ثابتاً جار في اللفظِ عَلَى مَا قَبْلُهُ وإنَّمَا
الصفحه ٢٦٥ : الأوّلُ (١)
على ما قدَّمْنا (٢).
حذف المفعولين
قَرَأَ
الحَسَنُ : (يُورِثُ كَلاَلَةً) (٣). وَقَرَأَ
الصفحه ٥١٣ : الَّذي هُوَ
التَذْكِيرُ مِنَ المُسَبِّبِ الذي هُوَ
الانْتِهَاءُ على مَا قَدَّمْنَاهُ مِنْ إقَامَتِهِم
الصفحه ١٧١ : لَمْ يَكُنْ شاذّاً لما جَوَّزْنَا قياساً عليهِ ما جوّزناهُ ، وَلِكنَّا
نُوجِبُ فيهِ البتة واجباً
الصفحه ٣٧١ :
خَارجاً مِنْ فِيَّ زُورُ كَلاَمِ (١)
أَيْ : وَلاَ
يَخْرُجُ خُرُوجاً. وَعَلَيهِ أَيْضاً كسّروا
الصفحه ٩٨ :
الجنسيَّةِ التي تلاقي معنيا نكرتها ومعرفتها على ما ذكرنا وقدمنا (٣).
إتباع لاحق لسابق في التنكير
قرأ ابن
الصفحه ٨٩ : وأسهلُ على ما شرحنا
من كونِ أَلِفه للإلحاق (١).
__________________
(١) المحتسب : ١ / ٣٠٤.
الصفحه ١٨٤ :
ما أَقوله : زيدٌ منطلقٌ وَعَلى أَنَّ هذا مع ما ذكرناه جائز في العربية لكنَّ
فيهِ خلافاً لتقدير قرا
الصفحه ٥٦٠ : مِنَ المَالِ إلاّ مسحتاً دَلَّ عَلَى أَنَّهُ قَدْ بَقِي ، فَأضْمَرَ ما
يَدُلُّ عَلَيهِ القَولُ