الصفحه ٤١ : من ترك الصلاة قاصداً لتركها (١) فليس يكون قصده لتركها اللذة ، فإذا نفيت اللّذة وقع الاستخفاف ، وإذا
الصفحه ٦٢ :
بالحجّ
أن تهلّ بالإِفراد ، وتنوي الفسخ إذا قدمت مكّة ، ثمّ قال : والذي أتاك به أبو بصير من صلاة
الصفحه ٩٠ : .
__________________
(١) تقدم في الباب ١٣
وفي الحديث ٨ من الباب ٢١ من هذه الأبواب .
(٢) يأتي في الحديث ٢
و ٣ من الباب ٣٣ من
الصفحه ٩١ : ابن بكير ، عن زرارة ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يصلّي من
الصفحه ٩٥ :
حريز
، عن زرارة قال : قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يبيتنّ
الصفحه ١٠٠ : على قتلى الطفوف ) نقلاً من الجزء الرابع من كتاب ( العقد ) لابن عبد ربّه قال : قيل لعلي بن الحسين
الصفحه ١٦٠ : فجعل وقتها عند الفراغ من الصلاة التي قبلها ، وعلّة أُخرى : أنّ الله عزّ وجلّ أحبّ أن يبدأ الناس في كلّ
الصفحه ١٧٨ :
وما تخيّله بعضهم من
حمله على الاستحباب يردّه ما تقدّم (٤) وما يأتي من عدم جواز تأخير المغرب طلباً
الصفحه ٢٠٨ : ء ، ولا ينبغي تأخير ذلك عمداً ، ولكنّه وقت من شغل أو نسي أو سها أو نام ، ووقت المغرب حين تجب الشمس إلى أن
الصفحه ٢٢٣ : ( عليه السلام ) نجمع بين المغرب والعشاء في الحضر قبل أن يغيب الشفق من غير علّة ؟ قال : لا بأس .
[
٤٩٨١
الصفحه ٢٦٣ : بن عيسى ، عن
__________________
(١) تقدم في الباب ٣٧
من هذه الأبواب ، وفي الحديثين ١٧ و ١٨ من
الصفحه ٢٦٦ :
اللتان
) (٢)
قبل صلاة الفجر ، من صلاة الليل هي أم من صلاة النهار ؟ وفي أيّ وقت أُصلّيها ؟ فكتب
الصفحه ٢٧٤ : فاتني من صلاة الليل وأنا في مصلّاي قبل طلوع الشمس ؟ قال : نعم ، ولكن لا تعلم به أهلك فيتّخذونه سنّة
الصفحه ٢٨٥ :
فيصيران
قبلها ، وهي الركعتان اللتان تمّت بهما الثماني بعد الظهر ، فإذا أردت أن تقضي شيئاً من
الصفحه ٣٠٩ :
حينئذ
أن يصلي باجتهاده حيث أحبّ واختار حتّى يكون على يقين من الدلالات المنصوبة والعلامات المثبوتة