الصفحه ٢٠٢ :
لما
تقدّم (١)
، أو يكون مخصوصاً بمن يؤخّر العشاء بعد الفراغ من المغرب معتقداً وجوب التأخير لما
الصفحه ٢٢٥ : في الحديث
٣١ من الباب ٨ والحديث ١٦ من الباب ١٩ والحديث ٣ من الباب ٢٢ والباب ٣١ و ٣٢ من هذه الأبواب
الصفحه ٢٧٩ : النهار بالليل ، وقضاء صلاة الليل
بالنهار ، وهو من سرّ آل محمّد المكنون .
أقول : وتقدّم ما
يدلّ على ذلك
الصفحه ٣٠٣ : : سبعة .
(٢) لما مرّ في
الأحاديث ١ ، ٢ ، ٣ ، ٤ ، ١١ ، ١٢ ، من هذا الباب .
(٣) تقدم ما يدل على
ذلك في
الصفحه ٣٥٤ : ، عن سماعة قال : سئل أبو عبد الله ( عليه السلام ) عن جلود السباع ؟ فقال : اركبوها ولا تلبسوا شيئاً منها
الصفحه ٣٧٦ : والقلنسوة والخفّ والزنار (١) يكون في السراويل ويصلّي فيه .
__________________
(٢) تقدم في الباب ١٠
من
الصفحه ٤٥٧ :
عليه
في الأطعمة ، إن شاء الله تعالى (٣) .
٥٦ ـ باب جواز الصلاة فيما لا تحلّه
الحياة من الميتة
الصفحه ٤٥٩ : السلام ) عن أشياء منها الكيمخت ؟ فقال : لا بأس بهذا كلّه .
أقول : وتقدّم ما
يدلّ على ذلك هنا (١) وفي
الصفحه ١٠ : حريز ، عن زرارة قال : سألت أبا جعفر ( عليه السلام ) عمّا فرض الله عزّ وجلّ من الصلاة ؟ فقال : خمس صلوات
الصفحه ١٨ : الصبي ، متى يصلّي ؟
__________________
١٢
ـ الخصال : ٢٧٠ / ٧ .
(١) تقدم في الباب ١
من أبواب مقدمة
الصفحه ٢٤ :
تتهاون
بصلاتك ، فإنّ النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال عند موته : ليس منّي من استخفّ بصلاته ، ليس
الصفحه ٦٦ : يستباح بالتسليم من الكلام وغيره ، ويأتي ما يدلّ على استثناء صلاة الأعرابي وصلوات أُخر في الجمعة (١) وفي
الصفحه ٨٧ : حديث العلل التي سمعها من الرضا ( عليه السلام ) ـ ، قال : إنّ الصلاة إنّما قصّرت في السفر لأنّ الصلاة
الصفحه ٩٩ : من خشية الله ، وكان يصلّي صلاة مودّع يرى أن لا يصلّي بعدها أبداً ، وقال : إنّ العبد لا يقبل من صلاته
الصفحه ١٤٩ : الصلاة ؟ فأجاب : إذا زالت الشمس فصلّ سبحتك ، وأُحبّ أن يكون فراغك من الفريضة والشمس على قدمين ، ثمّ صلّ