الصفحه ٨ : ، أورده بتمامه في الحديث ٤ من الباب ٧ من هذه الأبواب .
(١) النساء ٤ : ١٠٣ .
٤
ـ الفقيه
الصفحه ١٦ :
السلام
) قال : لمّا هبط آدم من الجنّة ظهرت به شامة سوداء (١) من قرنه إلى قدمه ، فطال حزنه وبكاؤه
الصفحه ٢٧ :
الطنب : وهو حبل الخباء والخيمة ، ( لسان العرب ١ : ٥٦٠ ) .
(٢) تقدم ما يدل على
ذلك في الباب ١ من هذه
الصفحه ٤٣ : / ٢ .
(١) تقدم في الباب ١ و
٢ من أبواب مقدمة العبادات .
(٢) يأتي في الحديث ٤
من الباب ١٨ من هذه الأبواب ، وفي
الصفحه ٤٦ :
والفريضة
والنافلة إحدى وخمسون ركعة ، منها ركعتان بعد العتمة جالساً تعد بركعة مكان الوتر ـ إلى أن
الصفحه ٦٠ :
ركعات
الزوال ، وركعتان بعد الظهر ، وركعتان قبل العصر ، وركعتان بعد المغرب ، وثلاث عشرة ركعة من
الصفحه ١١٨ :
يا أبا ذر ، إسباغ
الوضوء على المكاره من الكفّارات ، وكثرة الاختلاف إلى المساجد فذلكم الرباط
الصفحه ١٢١ : إلى الله ما داوم (٢)
عليه العبد وإن قلّ .
ورواه ابن إدريس في
آخر ( السرائر ) نقلاً من كتاب حريز ، عن
الصفحه ١٣٨ : توارت بالحجاب ، لأنّه لو صلّاها قبل أن تغيب كان وقتاً ، وليس صلاة أطول وقتاً من العصر (٢) .
[
٤٧٣٦
الصفحه ١٥٢ : ( عليه السلام ) : إنّ الموتور أهله وماله من ضيّع صلاة العصر ، قلت : وما الموتور ؟ قال : لا يكون له أهل
الصفحه ١٥٤ : ؟ قال : يأتي يوم القيامة موتوراً أهله وماله ، قال : قلت : جعلت فداك ، وإن كان من أهل الجنّة ؟ قال : وإن
الصفحه ١٥٥ : يدلّ عليه (٣) .
__________________
١٢
ـ التهذيب ٢ : ٢٤ / ٦٩ ، أورده أيضاً في الحديث ٥ من الباب ٣ من
الصفحه ١٥٨ : حين طلع الفجر فأمره فصلّى الصبح ، ثمّ أتاه من الغد حين زاد في الظل قامة فأمره فصلّى الظهر ، ثمّ أتاه
الصفحه ١٦٢ : العنز ، وصلّوا بهم العصر والشمس بيضاء حيّة في عضو من النهار حين يسار فيها فرسخان ، وصلّوا بهم المغرب حين
الصفحه ١٦٤ : على حاجبه الأيمن .
أقول : لا يخفى أنّه
مخصوص بمكان قبلته نقطة الجنوب أو قريبة منها أو بمن استقبل