الصفحه ١٦٣ : المستغفر له.
قال
سيبويه : (ولو قلت : عندنا أيّهم أفضل ، أو عندنا رجل ، ثم قلت : إن زيدا وإن عمرا
، كان
الصفحه ٢٠٢ : الهاء على ما قبلها.
ويروى في مثل
هذا : أن بعض العرب قتل رجلا يقال له : مرقمة ، وقد سامه وآخر ، أن
الصفحه ٢٣٧ : (٢)
فرفع لمّا أفرد
لأنّه لم يدخله معنى غير الذي يوجبه اللّفظ وهو أصل الاسم الموضوع.
ولبيك وسعديك
تثنية
الصفحه ٣٩٤ : : مبتدأ ، وذا : خبره ، وخير منك : بدل منه ،
فكأنه قال : من خير منك ، ويجوز أن يكون ذا بمعنى الذي ، ويكون
الصفحه ٣٨٣ : أقوله :
إن سيبويه أراد
أن إلغاء الظرف ورفع ما بعده على الابتداء والخبر لا يجوز في هذا الموضع ، كما
الصفحه ٢٨٧ :
بدرهم ؛ لأن القفيز ليس بحلية ولا وصفا ، وإنما هو مكيال ، فإما أن تجعله
مبتدأ وما بعده خبر ، وتكون
الصفحه ٢٢٦ : ، ولم ترد : ما أنت إلا شرب الإبل وإنما هو تشبيه ، والفعل الذي يشبّه به
محذوف ، تقديره : ما أنت إلا تشرب
الصفحه ٤٧٦ : يغير النصب الذي تعمله هذا في (منطلقا)
؛ لأنهما ينصبان الاسم ويرفعان الخبر ، كما كان الابتداء يرفعهما
الصفحه ٥ : " محمولة على" ما" فيلغي عملها ، ولا يجوز أن يكون
الذي يفعل هذا من العرب ، إلا من كانت من لغته في" ما
الصفحه ٢١٩ :
والذي
تعلم ، لأنّ الابتداء إنّما هو خبر).
قال أبو سعيد :
يعني هذه المصادر التي ذكرها اختارت
الصفحه ٤٠٣ : الله على زيد ، وهو مبتدأ وخبر
فيه معنى رحمهالله الذي يراد به الدعاء ، وكذلك إذا نصبت المسكين ففيه
معنى
الصفحه ١٣٩ : " ، كأنه قال : ليت شعري ذاك ، وتقديره : ليت
الذي أشعر به ذاك.
وفيه وجه آخر
وهو أن يكون : " زيد أعندك هو
الصفحه ٤٦٥ :
والخبر بعده ، فأما ملاصقتها الخبر فقولك : إن زيدا لقائم في الدار ، وإن
زيدا لضارب عمرا ، وإن زيدا
الصفحه ٤٨٩ : (كم) ولم يرد من المسؤول أن يفسر له العدد الذي يسأل عنه ،
إنما على السائل أن يفسر له العدد حتى يجيبه
الصفحه ٢٩٠ : مبتدأ وأول مبتدأ ثان ، وفتية خبر أول وكان حقه
أن يكون أول فتى ، لأنه خبر أول ، وأول مذكر ، ولكنه حمله