الصفحه ٤٩٤ :
يجيب وإن لم يظهر (كم) فلا بد من أن يقدرها مضمرة فيشارك من أظهرها ويزيد
عليه في إعماله (كم) مضمرة
الصفحه ٢٠٧ : :
والذي أحفظ في هذا" وأيقن أنني" معناه : أنه عرض لناقة له فحكى عن الأسد
أنه توهم أنني أدع الناقة وأفتدي
الصفحه ٣٨٤ : ،
وفيها أخواك قائمان لا يخل بالكلام إسقاط الظرف وإلغاؤه.
وقد ظن من فسّر
الكتاب : أن سيبويه يرفع الاسم
الصفحه ٢٣٦ : ، ولا خلاف في ذلك ، وعصبة هي اسم لا مصدر ، والتأوّل على الرواية غير
صحيح ؛ لأنّ الذي في أصل النسخة
الصفحه ١٨٥ : الذي لم يسم فاعله
يدل على أنّ له فاعلا ، قال : ليبكه ضارع.
ومن الناس من
يروي : ليبك يزيد ضارع ، فيجعل
الصفحه ٣٠٨ : .
وقد
كان سيبويه يقول : (إن قوله : اليوم يومك) ، المعنى : اليوم شأنك الذي ينسب إليك ، وتذكر به ونحوه
من
الصفحه ٢٠٦ : الرفع في
المصادر في الباب الذي قبله ، قال الشاعر :
فترب لأفواه الوشاة وجندل (٢)
فترب مبتدأ
والخبر
الصفحه ٤٧٩ : ، وإنما قيل زائدة أنها ليس لها اسم ولا خبر في
الكلام المذكور على مثل قول الشاعر :
سراة بني أبي
بكر
الصفحه ١٥١ : أتنحّى وهو خبر ليس بأمر ، وهذا شاذّ مخالف لقياس الباب.
فإذا قلت :
عليك زيدا ودونك زيدا على معنى خذ زيدا
الصفحه ٣٧٤ : النسخ في الكتاب فصل أذكر أنه ليس من كلام سيبويه وأنه شرح ، وقد أتى على
معناه تفسيرنا وهو :
واعلم أن ما
الصفحه ٤٤٣ : أصحابنا من
قال : غلط في الكتاب وإن معناه إذا عبد الله ليس اسمه الذي يعرف به ، ثم ذكر مواضع
المعرفة فقال
الصفحه ٤٧ : ء ؛ ونصب" الحيّ" به ، والياء في معنى الفاعل ، و" عهدي"
في موضع ابتداء ، والخبر قوله : " وفيهم" ؛ لأن الواو
الصفحه ١٦٧ :
وقد جعلن في معنى" هلّا" فصحّ ما ذكرناه من موضوع هذه الحروف.
فإن قال قائل :
هذه حروف وضعن للأفعال
الصفحه ٣٤٣ : اليدين ، ومنهم مزعف بكسر العين على ما رواه
حملة الكتاب.
وغيرهم يقول :
مزعف بفتح العين ، يقال : أزعفه
الصفحه ١٥٩ :
إن كان طويلا ، وتجعل في كان ضمير الرجل وهو اسم كان فلا بد من أن ينتصب الطويل
على الخبر ، لا يمكن فيه