الصفحه ٥٣ : أن الأصل
في" حسن" والأولى به الجر ، الذي لا يوجب له تعريفا ، فإذا أدخلنا عليه
الألف واللام لتعريفه
الصفحه ٤٢٩ :
قال أبو سعيد :
اعلم أنّ الاسم العلم إنما وضع لإبانة شخص من سائر الأشخاص ، وليس فيه دلالة على
وجود
الصفحه ٨٩ : أخرى
أنّ" الاثنين" لا يبنى في الموضع الذي يكون الواحد والجمع فيه مبنيّا ،
وهو" الذي" و" الذين" مبنيان
الصفحه ٥١ :
بفعل واحد ، إلا على سبيل العطف ، ولم يجز أن يبقى الضمير الذي في الأب والوجه ؛
لأنك قد جعلت ذلك الضمير
الصفحه ١٩٦ : " إذا كان فيه معنى غير العطف المحض ، والعطف المحض أن يوجب لكل
واحد من الاسمين الفعل الذي ذكر له من غير
الصفحه ٢٧٨ :
صديقا مصافيا فليس بصديق مصاف.
وقال المبرّد :
العامل في" صديق مصاف" التقدير الذي دلّت عليه" أمّا
الصفحه ١٠ : مبين للمبدل منه تبيين النعت
للمنعوت الذي هو تمام للمنعوت ، والدليل على أن المبدل منه لا يلغي أنك تقول
الصفحه ٢٥٨ : ـ
رحمهالله ـ : والذي عندي أنه يجوز أن تنصب مشيا وفجاءة على
المصدر من غير الوجه الذي ذكره أبو العباس ، وهو أن
الصفحه ٤٣٣ : ، أو يكون
الآخر لم يصل إليه علم وصل إلى الأول المسمّي" يريد أن المعنى الذي اشتق منه إمّا أن يكون نحن لا
الصفحه ١٠٧ :
على صحة هذا أن الكفار لم يشبّهوا بما ينعق ؛ لأن الذي ينعق هو الراعي ، وهم لم
يشبهوا به ، وإنما شبّهوا
الصفحه ١٣١ : ، نصبت.
يعني إن جعلت :
" خيف منه خوف" هو الخوف الذي في القلب ، فسبيله سبيل قولك : " سير
به سيرا".
قال
الصفحه ٤٢٤ : فقلت : ابن الماء. وأنا أسوق شواهد بعض ذلك في كلام
سيبويه إن شاء الله.
وإنما علم أن
العرب ذهبت في هذه
الصفحه ٤٢ : "
الّذي" : " الذيّ" ، وليس يدخل فيما قصدناه ، ولكنا لم نحب أن نغفله
؛ ليكون مضافا إلى نظائره من اللغات قال
الصفحه ٩٣ : : " التسعين" ويوحّد وينكّر ،
والذي أوجب نصبه أن" عشرين" جمع فيه نون بمنزلة : " ضاربين"
ويجوز إسقاط نونه إذا
الصفحه ٢٠٣ : " ما جرم وما ذاك السويق" لأنّك توهم أنّ الشأن هو الذي
يلتبس بزيد ، ومن أراد ذلك فهو ملغز تارك لكلام