الصفحه ٣١١ : .
وباب وسبحان
ومعاذ وعياذ وأنّى وبعض وكل ، وذو داره ، وذوا ، وذواتا ، وذووا ، وذوات ، وأولو ،
وأولات
الصفحه ٤٨٨ :
أواخر الميس
أصوات الفراريج (٣)
وقد
يجوز في الشعر أن تجر وبينها وبين الاسم حاجر : فتقول : كم
الصفحه ٣٨ : الذي نقل لفظ الفعل إلى الاسم حكم
أوجبته تسوية اللفظ فقط ، فبقي المعنى على حاله.
ووجه ثالث :
وهو أن
الصفحه ٣٧ : " هذا
الضارب الرجل".
قال أبو سعيد :
يعني أن الألف واللام قد صارتا بمنزلة الذي ، وصار اسم الفاعل المتصل
الصفحه ٣٣٣ : قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ)(٢) أن يريد أصلكم الذي هو آدم.
كما قال تعالى
: (هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٠ : بعضها وبقي بعضها.
قال
: وكذلك إن جئت باسم الفاعل الذي تعداه فعله إلى مفعولين ، وذلك قولك : " هذا
معطي
الصفحه ٢٧٧ : بدّ في هذه الجملة من عائد
إلى اليوم.
فمذهب سيبويه
والفراء أن العائد هو فيه.
وكان الكسائي
يجعل
الصفحه ٣٩ : الضارب زيد"" وهذا الضارب رجل" ، ويزعم أن
تأويله : هذا الذي هو ضارب زيد ، وضارب رجل ، فيلزمه" هذا الحسن
الصفحه ١٠٠ :
قال أبو سعيد :
يعني أنه لا يجوز أن يجعل المميز من" أحد عشر" الذي يلي أدنى العقود
إلى" تسعة وتسعين
الصفحه ١٩٥ :
كحرّان لم يفق
عن الماء إذا
لاقاه حتّى تقدّدا (٢)
ويدلك
على أن الاسم ليس على
الصفحه ٢٩٨ : فاضل ، وبالذي هو صالح ، ولا يحسن
أيضا أن تقول : مررت بمن مثل زيد ، وبمن غير زيد ، ولا بالذي مثل زيد
الصفحه ٤٦ : وهو
أن المصدر ليس بفاعل ولا مفعول.
قال
: فمما جاء من هذا قوله عزوجل : (أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي
الصفحه ٤٥ : القياس.
فإن قال قائل :
وما السبب الذي أوجب سقوط التنوين والنون مع اتصال الكناية؟ قيل له : سبب ذلك أن
الصفحه ١٢ : يبدو له أن يبين ما الذي رأى منهم ، فيقول :
" ثلثيهم" أو" ناسا منهم").
وهذا هو الوجه
الثاني من الوجهين
الصفحه ٦٩ : فلعلم المخاطب أن التفضيل لا يقع إلا بها.
قال
سيبويه : " وإن شئت أخرت الفصل في اللفظ وأصله التقديم