الصفحه ٢٠١ :
وعمرو والجيادا (١)
على معنى : وما
كان حضن.
وأنشد سيبويه
ما قوّى به ما ذكره من أنّه يعطف على
الصفحه ٣٥٧ : مال ، ولا تقول : مررت بثوب خز على النعت.
قال
سيبويه : (ومن جواز الرفع في هذا الباب أني سمعت رجلين من
الصفحه ١٤١ : تذكره
والدهر
أيّتما حال دهارير (٢)
فالدهر مبتدأ ،
و" دهارير" خبره ، وهي
الصفحه ٤٩٩ : ؛ لأنه خبر يجري مجرى (كم) التي في معنى (رب) في جواز الجمع ،
ويصير : لي ملء الدار رجالا من باب : لي ملؤه
الصفحه ٩٢ :
أخو خمسين
مجتمع أشدّي
ونجّدني
مداورة الشؤون (٤)
وهذا قول عامة
أصحابنا أنه متى
الصفحه ١٥٣ : انتهت العرب.
قال
: (واعلم أنه يقبح أن تقول : زيدا عليك ، وزيدا حذرك ، وإنّما قبح لأن هذه الحروف
ليست
الصفحه ١٥٥ : أن بعض العرب قيل له : أما بمكان كذا وكذا وجد وهو موضع يمسك
الماء) نحو النقرة في الصخرة ، (فقال : بلى
الصفحه ٢٤٠ :
وزعم الجرميّ (١) عن أبي عبيدة أنّ هذا قول العرب ، يعني هذه الأبيات
تحكيها العرب عن الضّبّ أنه قال
الصفحه ٢٨٢ : : (لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ)(٢) إن لم تجعل (لا) زائدة لم تكن الضرورة داعية إلى
زيادتها ، لأنّ قوله
الصفحه ٢٩٩ : تكون ظرفا.
وقوله
: (وزعم الخليل أن النصب جيد إذا جعله ظرفا ، وهو بمنزلة قول العرب : هو قريب منك
الصفحه ٤٤٤ : الاحتجاجات والمناقضات ما لا يحتمل
الكتاب ذكره.
وجملة الأمر أن
قول سيبويه : إذا حذف من الكلمة ما قاله
الصفحه ٣٧٢ : نحو
هذا مسائل كثيرة : كرهنا إطالة الكتاب بذكرها إلا أن إجازتهم : مررت برجل زرقاء
عينه ، على مزرقة عينه
الصفحه ٤٤٥ :
أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ)(١) ومعناه : أحد.
قال الراجز :
لو قلت ما في
الصفحه ٢٥١ : يونس وعيسى
جميعا زعما أن رؤبة بن العجاج كان ينشد هذا البيت :
فيها ازدهاف أيّما ازدهاف
وفي كتاب أبي
الصفحه ٢٤٢ : علمنا أنّ لا إله إلا الله ليس بفعل ولا بمصدر
لفعل ، وإن كنا نأخذ منه فعلا ، وكذلك سائر ما ذكرناه فاعرفه