أيا شجر الخابور ما لك مورقا |
كأنك لم تجزع على ابن طريف ٢ / ٤٤ ، ٥٩١ |
|
أولئك أومنوا جوعا وخوفا |
وقد جاعت بنو أسد وخافوا ١ / ٥٦٤ |
|
كيف أسلو وأنت حقف وغصن |
وغزالي لحظا وقدا وردفا ٢ / ٣٥ ، ٢٢١ ، ٥٢٥ |
|
والطير أغربة عليه |
... ٢ / ٢٧٧ |
|
ولا خير فى ود ضعيف تزيله |
سوابق وهم كلما عرضت جفا ٢ / ٥١٣ |
حرف القاف
وأخفت أهل الشرك حتى إنه |
لتخافك النطف التي لم تخلق ٢ / ٣٩ ، ٥٥٠ ، ٦٦١ |
|
هواى مع الركب اليمانين مصعد |
جنيب وجثماني بمكة موثق ١ / ٢٨ ، ٢٢٢ ، ٣٥١ |
|
كم عاقل عاقل أعيت مذاهبه |
وجاهل جاهل تلقاه مرزوقا ١ / ٣٥ |
|
هذا الذي ترك الأوهام حائرة |
وصير العالم النحرير زنديقا ١ / ٣٥ |
|
لا يألف الدرهم المضروب صرتنا |
لكن يمر عليها وهو منطلق ١ / ٤١ ، ٣١٧ |
|
يا واشيا حسنت فينا إساءته |
نجى حذارك إنساني من الغرق ٢ / ٤١ ، ٥٦٦ |
|
لو لم تكن نية الجوزاء خدمته |
لما رأيت عليه عقد منتطق ٢ / ٤١ ، ٥٦٨ |
|
إذا الوهم أبدى لى لماها وثغرها |
تذكرت ما بين العذيب وبارق ٢ / ٦٠ ، ٦٩١ |
|
ويذكرني من قدها ومدامعي |
مجر عوالينا ومجرى السوابق ٢ / ٦٩١ |
|
ولئن نطقت بشكر برك مفصحا |
فلسان حالي بالشكاية أنطق ٢ / ٢٤ ، ٣٥٨ |
|
كأن أجرام النجوم لوامعا |
درر نثرن على بساط أزرق ٢ / ١٨٨ |
|
فإن أشعر بيت أنت قائله |
بيت يقال إذا أنشدته صدقا ٢ / ٥٤٦ |
|
إذا ضاق صدري وخفت العدا |
تمثلت بيتا بحالي يليق ٢ / ٦٩٠ |
|
فبالله أبلغ ما أرتجي |
وبالله أدفع ما لا أطيق ٢ / ٦٩٠ |
|
ولا خير في ود ضعيف تزيله |
سوابق وهم كلما عرضت جفا ٢ / ٥١٣ |