سريع إلى ابن العم يلطم وجهه |
وليس إلى داعي الندى بسريع ١ / ٤٠٠ ، ٢ / ٤٩ ، ٦١٧ |
|
هو الصنع إن يعجل فخير وإن يرث |
فللريث في بعض المواضع أنفع ٢ / ٥٦ ، ٦٦٤ |
|
ولم يك أكثر الفتيان مالا |
ولكن كان أرحبهم ذراعا ٢ / ٥٦ ، ٦٦٧ |
|
وليس بأوسعهم في الغنى |
ولكن معروفه أوسع ٢ / ٥٦ ، ٦٦٧ |
|
لئن أخطأت في مدحيك |
ما أخطأت في منعي ٢ / ٥٩ ، ٦٨٦ |
|
لقد أنزلت حاجاتي |
بواد غير ذي زرع ٢ / ٦٩٢ |
|
على أني سأنشد عند بيعي |
أضاعوني وأي فتى أضاعوا ٢ / ٦٠ ، ٦٨٨ |
|
فو الله ما أدري أأحلام نائم |
ألمت بنا أم كان في الركب يوشع ٢ / ٦١ ، ١٦٠ ، ٦٩٨ |
|
فلما أن جرى سمن عليها |
كما طينت بالفدن السياعا ١ / ٣٩ ، ٣٠٢ |
|
أفناه قيل الله للشمس اطلعي |
حتى إذا واراك أفق فارجعي ١ / ٢١ ، ١٧٤ |
|
ونغمة معتف جدواه أحلى |
على أذنيه من نغم السماع ٢ / ٦٧٣ |
|
لحقنا بأخراهم وقد حوم الهوى |
قلوبا عهدنا طيرها وهي وقع ٢ / ٦٩٨ |
|
فردت علينا الشمس والليل راغم |
بشمس لهم من جانب الخدر تطلع ٢ / ٦٩٨ |
|
نضا ضوءها صبغ الدجنة وانطوى |
لبهجتها ثوب السماء المجزع ٢ / ٦٩٨ |
|
فبت كأني ساورتني ضئيلة |
من الرقش في أنيابها السم ناقع ٢ / ٧٠١ |
حرف الفاء
نحن بما عندنا وأنت بما |
عندك راض والرأي مختلف ١ / ٤٠ ، ٣٠٤ |
|
زعمتم أن إخوتكم قريش |
لهم إلف وليس لكم إيلاف ١ / ٦٣ ، ٥٦٤ |