ميز عنه قنزعا عن قنزع |
جذب الليالي أبطئى أو أسرعي ١ / ٢١ ، ١٧٤ |
|
أولئك آبائي فجئني بمثلهم |
إذا جمعتنا يا جرير المجامع ١ / ٢٦ ، ٢٠٨ |
|
الألمعى الذي يظن بك الظ |
ظنّ كأن قد رأى وقد سمعا ١ / ٢٩ |
|
لو شئت أن أبكى دما لبكيته |
عليه ولكن ساحة الصبر أوسع ١ / ٣٨٥ |
|
فإنك كالليل الذي هو مدركي |
وإن خلت أن المنتأى عنك واسع ١ / ٦٨ ، ٦٣٥ |
|
وكأن النجوم بين دجاها |
سنن لاح بينهن ابتداع ٢ / ٦ ، ١٠٦ |
|
وإذا المنية أنشبت أظفارها |
ألفيت كل تميمة لا تنفع ٢ / ٢٧١ ، ٣٥٦ ، ٣٦٠ |
|
إذا لم تستطع شيئا فدعه |
وجاوزه إلى ما تستطيع ٢ / ٣٢ ، ٥٠٤ |
|
فسقى الغضا والساكنيه وإن همو |
شبوه بين جوانحي وضلوعي ٢ / ٣٤ ، ٥٢٢ |
|
حتى أقام على أرباض خرشنة |
تشقى به الروم والصلبان والبيع ٢ / ٣٧ |
|
للبسى ما نكحوا والقتل ما ولدوا |
والنهب ما جمعوا والنار ما زرعوا ٢ / ٣٧ |
|
قوم إذا حاربوا ضروا عدوهم |
أو حاولوا النفع في أشياعهم نفعوا ٢ / ٣٧ |
|
سجية تلك منهم غير محدثة |
إن الخلائق ـ فاعلم ـ شرها البدع ٢ / ٣٧ ، ٥٢٧ |
|
كأن السحاب الغر غيبن تحتها |
حبيبا فما ترقا لهن مدامع ٢ / ٤١ ، ٥٧٠ |
|
إن الذين ترونهم إخوانكم |
يشفي غليل صدورهم أن تصرعوا ١ / ٢٥ ، ٢٠٤ |
|
قفي قبل التفرق يا ضباعا |
ولا يك موقف منك الوداعا ١ / ٣٠٠ ، ٣٥٤ |
|
إن الذي جمع السماحة والنج |
دة والبر والتقى جمعا ١ / ٢٣٠ |
|
قد أصبحت أم الخيار تدعى |
عليّ ذنب كله لم أصنع ١ / ٣٤ ، ٣٧٦ |
|
ربى شفعت ريح الصبا لرياضها |
إلى المزن حتى جادها وهو هامع ٢ / ٥٧٠ |
|
كأنما المريخ والمشترى |
قدامه في شامخ الرفعة ٢ / ١٨٧ |
|
منصرف بالليل عن دعوة |
قد أسرجت قدام شمعة ٢ / ١٨٧ |