الأرجاز :
أى قلوص راكب نراها |
|
نادية وناديا أباها |
طاروا علاهن فطر علاها |
رؤبة أو أبو النجم ص ٢٣٩
فوقفت أسألها وكيف سؤالنا |
|
صمّا خوالد ما يبين كلامها |
لبيد بن ربيعة ص ٣٠٢
وإذا راية مجد رفعت |
|
نهض الصلت إليها فحواها |
ص ٦٥٩
ولو لا خداش أخذت دوا |
|
ب سعد ولم أعطه ما عليها |
ص ٦٨٠ ـ ٦٨١
ليس كل من أراد حاجة |
|
ثم جد فى طلابها قضاها |
ص ٦٥٩
إن الذى الوحشة فى داره |
|
يؤنسه الرحمة فى لحده |
أبو العلاء المعرى ص ٢٧٥
لو شئت عدت بلاد نجد عودة |
|
فخللت بين عقيقه وزروده |
البحترى ص ٣٣٥
وإن من أدبته فى الصبا |
|
كالعود يسقى الماء فى غرسه |
صالح بن عبد القدوس ص ٤٥٥
أضاءت لهم أحسابهم ووجوههم |
|
دجى الليل حتى نظم الجزع ثاقبه |
نجوم سماء كلما انقض كوكب |
|
بدا كوكب تأوى إليه كواكبه |
أبو الطميحان القينى ص ٢٦٧
وما مثله فى الناس إلا مملكا |
|
أبو أمه حى أبوه يقاربه |
الفرزدق ص ٥٢٧
كأن مثار النفع فوق رؤوسنا |
|
وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه |
بشار ص ٤٤٤ ـ ٤٦١
اصبر على مضض الحسود |
|
فإن صبرك قاتله |
ابن المعتز ص ٤٥٥