صحا القلب عن سلمى وأقصر باطله |
|
وعرى أفراس الصبا ورواحله |
زهير بن أبى سلمى ص ٤٨٦
للفتى عقل يعيش به |
|
حيث تهدى ساقه قدمه |
طرفة بن العبد ص ٦٣٣
بيمن أبى إسحاق طالت يد العلا |
|
وقامت قناة الدين واشتد كاهله |
هو البحر من أى النواحى أتيته |
|
فلجته المعروف والبرّ ساحله |
أبو تمام ص ٢٧٢
أقبل فى المسنن من ربابة |
|
أسنمة الآبال فى سحابة |
ص ٤٧٣
أبو مالك قاصر فقره |
|
على نفسه ومشيع غناه |
مالك بن عويمر ص ٢٧٢
إن سعدا بطل ممارس |
|
صابر محتسب لما أصابه |
ص ٦٥٩
ذا ملك لم يكن ذاهبه |
|
وزعه فدولته ذاهبة |
أبو الفتح البستى ص ٥٤٠
فى الذين قد ماتوا |
|
وفيما جمعوا عبره |
ص ٦٥٢
إن الفراغ والشباب والجدة |
|
مفسدة للمرء أى مفسدة |
أبو العتاهية ص ٥٣٥
وزعموا أنهم لقيهم رجل |
|
فأخذوا ماله وضربوا عنقه |
ص ٦٤٠
كأنما المريخ والمشترى |
|
قدّامه فى شامخ الرفعه |
منصرف بالليل عن دعوة |
|
قد أسرجت قدّامه شمعه |
القاضى التنوخى ص ٤٤٥
بكر العواذل فى الصبوح |
|
يلمننى وألومهنه |
ويقلن : شيب قد علاك |
|
وقد كبرت فقلت : إنّه |
ص ١٩٣
أدوا ما استعاروه |
|
كذاك العيش عاريه |
ص ٦٥١