الصفحه ٢٤٧ : التقي (١) والمفيد (٢) والفقيه (٣) ولا شيء عند الصدوق في المقنع (٤).
احتج الشيخ
بصحيحة علي بن جعفر عن
الصفحه ٢٥٠ : أعاب صيدا فكان عليه أرشه ، واستضعف سند الرواية.
(ج) الصدقة بشيء
قاله الفقيه (٣) والمفيد (٤) وتلميذه
الصفحه ٢٥٢ : : إذا نفر حمام الحرم ولم يعد فعن كل طير شاة ، ولو عاد فعن الجميع
شاة.
أقول
: هذا القول
للفقيه
الصفحه ٢٧٠ : الكفارة عن خطإ المحرم ص ٣٥٣ الحديث ١٤١ قال : يشترى بقيمة الذي من حمام الحرم
قمحا.
(٤) من لا يحضره
الفقيه
الصفحه ٢٧٨ : ، سلّمنا أنّ الذمة لا تبرأ بها ، بل بها وبالثانية ، نعم إطلاق الفقهاء
القول بفساد الحج يرجّح قول ابن إدريس
الصفحه ٢٧٩ : كتبه (١).
(ب) وجوب
التفرقة من موضع الذنب الى قضاء المناسك في الحجّتين معا وهو قول الفقيه (٢) قال
الصفحه ٢٨٨ : عن خطإ المحرم ص ٣٨٥ الحديث ٢٥٧.
(١٠) من لا يحضره
الفقيه : ج ٢ (١١٨) باب ما يجوز للمحرم إتيانه
الصفحه ٣٠١ : (٦)
__________________
(١) الجوامع الفقهية
ـ الناصريات : المسألة السادسة والمائتان ص ٢٢٥ س ٢٧ قال بعد نقل قول المخالف :
وهذا غير صحيح
الصفحه ٣٠٦ : أخذه من الجزية ص ١٨٥ س ٢ قال : الّا انهم متى
وضعها على أرضهم لم يضعها على رؤوسهم.
(٤) الجوامع الفقهية
الصفحه ٣١٦ : سيرته
، بيني وبينك فقهاء أهل المدينة ومشيختهم ، فسلهم ، فإنهم لا يختلفون ولا يتنازعون
في انّ رسول الله
الصفحه ٣٢١ : .
(٦) من الأدلّة
المتقدمة.
(٧) التهذيب : ج ٦ (٦٨)
باب حكم عبيد أهل الشرك ص ١٥٢ الحديث ١.
(٨) الفقيه
الصفحه ٣٢٧ : : يقيم
الفقهاء الحدود في زمان الغيبة إذا أمنوا ويجب على الناس مساعدتهم.
ولو اضطر
الجائر إنسانا على
الصفحه ٣٣٣ : ، ولهذا من عقد للمكاسب كتابا منفردا من الفقهاء كالشيخ في النهاية
لزمه أن يعقد للتجارة كتابا آخر.
وانما
الصفحه ٣٣٤ : ،
__________________
(١) الملك : ١٥.
(٢) الجمعة : ١٠.
(٣) من لا يحضره
الفقيه : ج ٣ (٥٨) باب المعايش والمكاسب ص ١٠٣ الحديث ٦٥
الصفحه ٣٣٦ : لفظه : في الفقيه ومعاني الأخبار (غبن أمتي) وفي الكافي (زين)
بالزاء المعجمة وهو الظاهر ، قال الوالد