الصفحه ٥٥٩ : من الجهالة المفضية إلى التنازع
والغرر المنهي عنه في العقود ، وهو اختيار الشيخ في الخلاف (٢) ، لأنّ
الصفحه ٥ : رمضان نية القربة ، وغيره يفتقر الى التعيين
الصفحه ١٩ : تفتقر إلى نية ، ومن شرط النية المقارنة ،
والا لجاز تقديمها مع الذكر.
(ب) هل يجزي نية
واحدة لصيام الشهر
الصفحه ٢٣ : لأن العطف المتعقب للجمل قد يرجع إلى الجميع ، ومن جعله في
الأولى احتاج إلى التنبيه عليه ، كالعلامة في
الصفحه ٤٨ :
__________________
(١) المعتبر : كتاب
الصوم في شرائط صحة الصوم ص ٣٠٩ س ٢٩ قال : وفي المغمى عليه قولان إلى أن قال بعد
نقل قوم
الصفحه ٤٩ : .
(ج) لو استمر
الاغماء من أول النهار إلى نهايته ، فان كان مع سبق النية ، صح على الثاني دون
الأول ، بل يكون
الصفحه ٥٢ : المقنع أبواب الصوم ،
باب تقصير المسافر في الصوم ص ٦٣ س ٦ قال : فلا تصومن في السفر شيئا إلى أن قال :
الا
الصفحه ٥٥ : الأهلة ، احتياطا للصوم ، وهو مذهب سلار (٧).
واستند الجميع
الى الروايات (٨).
هذا مع عدم
الرؤية ، أما
الصفحه ٥٨ : ) (١).
ولان قول
المنجم لو كان طريقا الى علم الهلال ، لوجب ان يبينه عليه السلام للناس ، لأنهم في
محل الحاجة
الصفحه ٦٧ :
وأما أحكامه
ففيه مسائل :
الأولى :
المريض إذا استمر به المرض إلى رمضان آخر سقط القضاء على الأظهر
الصفحه ٦٩ :
لو كان العذر
غير المرض كالسفرة الطويلة يمتد الى الرمضان الثاني ، تعين
__________________
الأول
الصفحه ٩٠ : ص ٥٦ س ٣ قال : والمرأتا الحامل والمرضع الى ان
قال : أفطرتا وتصدّقتا في كل يوم بمدّ من طعام
الصفحه ١٠١ : .
______________________________________________________
التحرير : يجوز الصعود الى السطح في المسجد وأن يبيت فيه على إشكال (١).
قال
طاب ثراه : ولا يجب بالشروع
الصفحه ١٠٤ : ص ٣٢٤ قال : وأما أحكامه فمسائل ، الأولى يستحب ان يشترط في اعتكافه الى
أن قال : فله اشتراط الرجوع مع
الصفحه ١٠٦ : الى آخره.
(٢) تقدّم تعيين
مدارك الأقوال فراجع.
(٣) المختلف : في
الاعتكاف ص ٨٥ س ١٦ قال : مسألة