[٧٠] وإلى أحمد بن محمّد بن عاصم :
صحيح في المشيخة (١) ، والفهرست (٢).
[٧١] [وإلى] وأحمد بن محمّد بن عبيد الله :
فيه : جماعة من أصحابنا في الفهرست (٣).
وإلى أحمد بن محمّد بن عبد الله :
صحيح في التهذيب ، في باب القود بين النساء والرجال ، في الحديث السابع (٤).
[٧٢] وإلى أحمد بن محمّد بن علي بن عمر :
مجهول.
وإلى كتابه المشترك بينه وبين أخيه :
__________________
(١) لم يرد له طريقاً في مشيختي التهذيب والاستبصار.
(٢) فهرست الشيخ : ٢٨ / ٨٥.
(٣) فهرست الشيخ : ٣٣ / ٩٩ ، والظاهر ان وقوع لفظ : جماعة من أصحابنا أو عدّة من أصحابنا في طرق الشيخ لا يضر بصحتها ، لأن الشيخ قدسسره قد وضح المراد من الجماعة أو العدّة في مواضع متفرقة من الفهرست وهم :
١ ـ الشيخ المفيد رحمهالله.
٢ ـ الحسين بن عبيد الله ، وأحمد بن عبدون (رحمهما الله تعالى).
وذلك في ترجمة كل من إبراهيم بن هاشم : ٤ / ٦ ، وأحمد بن الحسن الاسفرايني أبو العباس المفسر الضرير : ٢٧ / ٨٤ ، وأحمد بن محمّد بن أبي نصر البزنطي : ١٩ / ٦٣ ، وأحمد بن محمّد بن خالد البرقي : ٢١ / ٦٥ ، وأحمد بن محمّد بن سيار : ٢٣ / ٧٠ ، وجعفر بن محمّد بن قولويه : ٤٢ / ١٤٠ ، وعمر بن محمّد بن سالم بن البراء : ١١٤ / ٥٠٤ ، وبناء على ذلك فيكون لفظ (العدة) أو (الجماعة) في طريق الشيخ إلى المشايخ معلوماً ولا مبرر لوقوع الاختلاف فيه بعد تصريح الشيخ بأن المفيد قدسسرهما داخل ضمن رجال هذه العدة أو الجماعة فلاحظ.
(٤) تهذيب الأحكام ١٠ : ١٨٢ / ٧١٠ ، وفيه : أحمد بن عبد الله ، ولم نقف عليه في سائر كتب الرجال.