الصفحه ١٦ : المسكين ، وابن السبيل.
وإلى الله العلي القدير نضرع داعين أن
يأخذ بأيدينا إلى ما فيه الخير ، والصلاح
الصفحه ٢٠ : الثاني فقد صرحت الآية
الكريمة بأنه :
إلى اليتامى والمساكين ، وابن السبيل.
ولم توضح بأكثر من ذلك
الصفحه ٣٢ : ورسوله ولذي القربى ، واليتامى ، والمساكين ، وابن السبيل.
ولا إشكال في أن الآية الأولى وردت في
قضية بني
الصفحه ٣٥ : المسكين ، وابن السبيل.
وإلى الله العلي القدير نضرع داعين أن
يأخذ بأيدينا إلى ما فيه الخير ، والصلاح
الصفحه ٥٠ : في بعض الروايات هو وعلي عليهالسلام من السابقين الاولين. كما قال ابن
مردويه ويقال : بل اسلم أوائل
الصفحه ٦٥ : الشهود.
كما وذكر حفظه الله أن ابن عساكر ونفس
الرحمان لم يذكرا الشهود أيضاً
الصفحه ٦٨ :
» ، بل وصفه بـ « ابن أبي قحافة » وهو الانسب ، والأوفق لظاهر الحال.
ج
: وأما قولهم : ان أبا ذر لم يكن
الصفحه ٧١ : غير مسلم ، فقد قيل : انه حضرهما أيضاً ..
أضف إلى ذلك : ان رواية ابن الشيخ تنص
على أنه قد أخبر
الصفحه ٧٣ :
.. وكثرة الناقلين له ، وعدم نقل ذلك عن سلمان إلا عند ابن سعد في طبقاته ..
وإذا كان الراجح ـ إن لم يكن هو
الصفحه ٧٤ : .. (١).
__________________
(١) راجع : تاريخ
الخميس ج ١ ص ٤٦٩ واسد الغابة ج ٥ ص ٤٤٠ والاصابة ج ٤ ص ٢٨٦ عن ابن
الصفحه ٧٨ : ، إلا أجابني منكم مجيب ؛ فأنا سلمان
الفارسي ، مولى رسول الله (ص) (١).
١٢ ـ وعن ابن عباس قال : رأيت
الصفحه ١٠٩ : السياسية وغيرها ، من امثال سمرة بن جندب ،
وعمرو بن العاص ، وكعب الاحبار ، وابن سلام ، وأبي هريرة ، والوليد
الصفحه ١١٠ : الرضا عليهالسلام
العهد بعده ـ ما يفيد في هذا المجال.
بل لقد قال ابن شهرآشوب : « كان عمر
وجّه سلمان
الصفحه ١٢٢ : ، حتى بلغ سلمان ، فقال : انتسب ، فقال : انعم الله علي بالاسلام ؛ فأنا ابن
الاسلام.
فقال عمر : قد علمت
الصفحه ١٢٤ : ..
__________________
(١) طبقات ابن سعد ط
ليدن ج ٤ قسم ١ ص ٥٩ ، وراجع : اُسد الغابة ج ٢ ص ٣٣١ وذكر أخبار أصبهان ج ١ ص ٥٤
وتهذيب