الصفحه ١٥٤ : تعالى..
الشعوبية هم دعاة
التسوية :
وقد عرف دعاة التسوية هؤلاء باسم : « الشعوبية
».
قال ابن تيمية
الصفحه ١٥٨ :
لاُنّه ابن أمة ..
وقد ردّ عليه زيد رضوان الله تعالى عليه
بالنقض باسماعيل عليهالسلام
، الذي لم
الصفحه ١٧٠ : المدينة ..
» (١).
وحين طعن عمر ، وعنف ابن عباس ، لحبّه
وأبيه كثرة العلوج بالمدينة ، قال له أن شئت فعلت
الصفحه ١٧٢ : عنه قوله : « من تكلم بالفارسية
؛ فقد خبّ ، ومن خبّ ذهبت مروءته » (٣).
قال الكتاني : وقد استفسد ابن
الصفحه ٢١٠ : ، وساداته واعيانه ، ومن أني لغيرهم مثل : محمد بن اسماعيل
البخاري إلخ » (١).
٨ ـ « ولما تكلم ابن خلدون في
الصفحه ٢٢٨ :
الخطاب ٨٧ ـ ٨٩ ـ ٩٩
الخطيب ( الخطيب
البغدادي ) ٢٦ ـ ٢٧ ـ ٢٨ ـ ٣٨
ابن خلدون ٢٣ ـ ١٧١
خليسة
الصفحه ٢٣٠ :
سفيان الثوري ٣٦ ـ
١٣٦
ابن سلام ( راجع
عبدالله بن سلام )
سلام بن مسكين ١٤٩
سلمى ٣٨
أبوسلمة
الصفحه ٢٣١ :
ـ ٩٠ ـ ١٠١
ابن صوحان ٩٨
ـ
ض ـ
الضحاك بن مزاحم ١٦٦
ـ
ط ـ
طاووس ( طاووس بن
كيسان ١٦٩ ـ ١٧٠
الصفحه ٥ : ، والمساكين ، وابن السبيل ، اتضح لدينا أن هذه العملية لا تخرج عن كونها صورة حية من صور التكافل الاجتماعي الذي
الصفحه ٨ : وَابْنِ السَّبِيلِ
).
ومظاهر التكريم في الآية الكريمة تأتي
مستوحاة من التدرج في تقديم اليتامى على
الصفحه ١٢ : وَالْيَتَامَىٰ وَالمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً
بَيْنَ الأَغْنِيَاءِ مِنكُمْ
الصفحه ٢٤ : ، والمساكين ، وابن السبيل ، اتضح لدينا أن هذه العملية لا تخرج عن كونها صورة حية من صور التكافل الاجتماعي الذي
الصفحه ٢٧ : وَابْنِ السَّبِيلِ
).
ومظاهر التكريم في الآية الكريمة تأتي
مستوحاة من التدرج في تقديم اليتامى على
الصفحه ٣١ : وَالْيَتَامَىٰ وَالمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً
بَيْنَ الأَغْنِيَاءِ مِنكُمْ
الصفحه ١٣٧ : لاهل
المدائن : إنا امرنا أن لا نؤمكم ، تقدم يازيد (أي ابن صوحان) فكان هو يؤمنا ،
ويخطبنا (٢).
وكذا