الصفحه ٩ :
ولكن الضابط في المسكين والفقير هو الذي
لا يملك مؤونة سنته فعلاً ، أو قوة له ، ولعياله الواجبي
الصفحه ٢٨ :
ولكن الضابط في المسكين والفقير هو الذي
لا يملك مؤونة سنته فعلاً ، أو قوة له ، ولعياله الواجبي
الصفحه ٥١ : الاسم الاعظم.
وكان من المتوسمين.
والايمان عشر درجات ، وكان سلمان في
الدرجة العاشرة.
وكان يحب
الصفحه ٥٠ :
كنيته : أبو عبدالله ، أو أبو الحسن ،
أو أبو إسحاق.
ولادته : لا مجال لتحديدها.
وفاته : سنة
الصفحه ١٠ : يشملهم ، وبه يحصلون على حصه من الخمس.
وإذاً فالتنصيص عليهم هو تكريم لهم على
كل حال سواءً أشترط فيهم
الصفحه ٢٩ : يشملهم ، وبه يحصلون على حصه من الخمس.
وإذاً فالتنصيص عليهم هو تكريم لهم على
كل حال سواءً أشترط فيهم
الصفحه ١٤٣ :
اسطورة تاريخية ، أو
أنه من الموالي لا يحق له التصدي لبعض الامور ، أو ما إلى ذلك (١)
.. فانهم
الصفحه ٦١ :
بل لقد قال ولي الدين العراقي عن غزوة
الخندق : « المشهور أنها في السنة الرابعة للهجرة
الصفحه ٢ : : (
وَأَنذِرْ
عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ ).
وهم بنو عبد المطلب أنفسهم الذكر ،
والأنثى ليس فيهم من أهل بيوتات
الصفحه ٢١ : : (
وَأَنذِرْ
عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ ).
وهم بنو عبد المطلب أنفسهم الذكر ،
والأنثى ليس فيهم من أهل بيوتات
الصفحه ١٦٠ :
قال سوار : لا يضرني ذلك عند الله شيئاً
(١).
٢٦ ـ ويروى : أن ناسكاً من بني الهجيم
بن عمرو بن
الصفحه ٧٩ : وكراماته صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ونسبتها إلى غيره ، لا تنقص من شأنه ـ بزعمهم ـ شيئاً ؛ إذ يكفيه شرفاً
الصفحه ٩٢ : تعالى
: « ربنا
وابعث فيهم رسولاً منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم » » (٣).
وقال
الصفحه ١٧٨ :
الخطاب ؛ فان في ذلك
خزيهم وذلّهم :
ان تنكح العرب فيهم.
ولا تنكحوهم.
وأن يرثهم العرب
الصفحه ١٩٦ : ، والتبجيل لذلك
الذي كان السبب في حصولهم على كل ما حصلوا عليه ، وأن يصبح رأيه فيهم كالشرع
المتبع ، وتصبح سنته