الصفحه ٦ : هذه السهام
بالأئمة الإِثنا عشر بدءاً بأمير المؤمنين الامام علي بن أبي طالب (ع) وختاماً بالإِمام الحجة
الصفحه ٢٥ : هذه السهام
بالأئمة الإِثنا عشر بدءاً بأمير المؤمنين الامام علي بن أبي طالب (ع) وختاماً بالإِمام الحجة
الصفحه ١ :
نواب الامام في غيبته وهم ـ كما قلنا ـ المجتهد الجامع للشرائط من الامامية الإِثنا عشرية.
أما القسم
الصفحه ٢٠ :
نواب الامام في غيبته وهم ـ كما قلنا ـ المجتهد الجامع للشرائط من الامامية الإِثنا عشرية.
أما القسم
الصفحه ١٤٢ : لهجته سليمة في الغاية ، فلعل شيئاً من اللهجة
الفارسية ، كان لا يزال فيها. ولم يكن يحب أن يتأثروا حتى ولو
الصفحه ١٨٢ : اليوم في العرب قولاً
لا يزال يذكر!! ..
__________________
ج ١ ص ٧٥ وبهج
الصباغة ج ١٢ ص ١٩٦ والوسائل
الصفحه ٢١٦ : أن كان لا يزال عبداً ..
ورابعاً
: إن الذي انقطع بدع بدر انما هو التوارث بين
الاخوة وليس نفس
الصفحه ١٠٧ :
ولسوف لا يختص ذلك
بجيل دون جيل ، ولابامة دون اخرى ، بل ستبقى تلك الآثار على مر الدهور ، وفي جميع
الصفحه ١٢٥ : التكلم باللغة العربية ، وتحب أن تكرمه ، لانه نطق بلغتها ، لا لاجل علمه
، أو دينه ، ولا لغير ذلك من صفات
الصفحه ١٨٠ : ! فقدر روي عنه : أنه قال : لا يدخل
الاعاجم سوقنا حتى يتفقهوا في الدين (٢).
ولا ندري إن كان قد اشترط
الصفحه ٦٥ : » (٢).
وقال العلامة المحقق الاحمدي : « وأما
الشهود فان فيهم أبا ذر الغفاري (ره) وهو لم يأت المدينة إلا بعد
الصفحه ٢٠٦ : الله ودينه ، من حفظه ساد ، ومن ضيعه سقط (١).
٣ ـ وعن العباس بن مصعب ، قال :
خرج من مرو أربعة من
الصفحه ١٥٢ : مسألة
التمييز العنصري ـ إن كان لا يثبت هذا الامر ، وهو بهذه الكثرة العجيبة والمفرطة ـ
فإنه لا يمكن اثبات
الصفحه ١٠٤ :
يكن يهمهم إلاّ رضا
الله سبحانه ، وظهور الدين ، وفلج الحق ، ولا يغضبون إلا لله تعالى ، ولا يرضون
الصفحه ٦٩ :
الشهود ؛ إذ لا شك في أن ذلك قد حصل بعد كتابة ذلك الكتاب. بل ويحتمل أن يكون
الشهود جميعاً قد اضيفوا بعد