الصفحه ١٢٧ : أصلاً (١).
ب
: ان عمر بن الخطاب نفسه يعترف بذلك ، ويقول : « كنا أذلّ قوم ؛ فأعزنا الله
بالاسلام
الصفحه ١٣٥ : .
فقال : أترضاني لله عبداً ، ولا ترضاني
لنفسك؟
فلما أصبح أتاه قوم ؛
فقال : حاجة؟.
قالوا : نعم
الصفحه ١٦٢ :
والنتائج ، وهذه القوالب من قبيل : الغرب ، والشرق ، والاوربية ، والآسيوية ،
والقومية والوطنية
الصفحه ١٨٣ : ، ويهجّر قوم للذكر؛ فيأمرني أن أطردهم إلخ ..
(٢).
وتوقعات صعصعة ، التي تحققت ، تدل على
أن ذلك كان
الصفحه ٢١٠ : الا الأعاجم. وظهر مصداق قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لو تعلق العلم بأكناف السماء لنا له
قوم من أهل
الصفحه ٢١٥ :
: « .. وقوم يقولون : آخى بين أبي الدرداء ، وسلمان.
وإنما اسلم سلمان فيها بين أحد والخندق.
قال الواقدي
الصفحه ١٥٨ :
لاُنّه ابن أمة ..
وقد ردّ عليه زيد رضوان الله تعالى عليه
بالنقض باسماعيل عليهالسلام
، الذي لم
الصفحه ٢١٨ : .
قال : جاهلية كفر ، أم جاهلية اسلام؟
قال : جاهلية كفر (٣).
٤ ـ وإذا كان سلمان قد اسلم في أول سني
الصفحه ٨٥ : المجتمع المسلم ، وعلى جميع خصائصه ، وأوضاعه بصور عامة.
وذلك لان القاء نظرة فاحصة على حالات
الناس
الصفحه ٥٤ :
وقلت ما قلت من
قول الغلاة فما
ذنب الغلاة إذا
قالوا الذي وجبا
الصفحه ٧٥ : المتقدم ينافي ذلك
أيضاً ، لاُنه كتب باسم عثمان بن الاشهل القرظي ..
إلا أن يدعى : أن خليسة كانت زوجة
الصفحه ١٣٣ : الاعجم ، وابعاده عن الكمال ، الذي أهله الله لاُن يصل
إليه ، ويحصل عليه .. وهذا هو السر في أنه كان إذا قيل
الصفحه ١٥٧ : (٣).
١٠ ـ ولم تفشل ثورة المختار ، إلاّ لانه
استعان فيها بغير العرب ، فتفرق العرب عنه لذلك (٤).
وكان من
الصفحه ١٦٨ : ميسان ، رغم أن بعضهم قد وطأ
جاريته زماناً ، فردّها ولا يعلم إن كانت حاملاً منه أم لا (٥).
وكان إذا
الصفحه ١٨٦ : الخارجين عن الديانة اليهودية هي نطفة حصان (٢).
ويلزم المرأة أن تعيد غسلها إذا رأت عند
خروجها من الحمام